السيدة هلا محمد طويل تتوسط بعض الأصدقاء والمحبّين في الخيام - أرشيف
رسالة السيد صبحي هي لسان حالنا، وان كنّا من غير المنتسبين لأي من الأحزاب، لكننا كل منّا مقاوم في مجال اختصاصه.
لا ضير من التحدث والنقد الذاتي لبعض مجريات الاحداث وما يجري من مغالطات بحق أناس حضنوا ولم يزالوا يحتضنوا المقاومة وتحمّلوا كل تبعات هذه الخيارات في رزقهم ولقمة عيشهم. الخلاف لا يفسد للود قضية على العكس التعددية الفكرية دليل صحة وعافية.
كنّا نتمنى ان يترك الخيار للعائلات والطاقات الشابة من ذوي الاختصاص شابات وشباب وما أكثرهم. ليس هذا وحسب بل يصار الى تعيين الرئيس و نائب الرئيس وهذا ينسحب على معظم البلدات في معظم القرى اي مصادرة القرار والتفرد بالسلطة والاستثمار بدماء الشهداء تحت شعار الوفاء لمن ضحوا بدماءهم.
اخيراً وليس آخراً أتمنى سعة صدوركم لأن النقد الذاتي واجب لاصلاح الأخطاء المقصودة وغير المقصودة.
الشكر الكبير لموقع الخيام.
* هلا محمد طويل
موضوع ذات صلة للحاج صبحي القاعوري (الساكت على الظلم كالظالم)
تعليقات: