دكتور ابو غيدا.. فرحة المغترب تكتمل بعودته إلى موطنه


في الموضوع عن الدكتور لاحظت في المقال الفرنسي ، ورود هذه الجملة " après un an et demi au chômage,"...

يعني الشاب معه دكتوراة من فرنسا حيث بقِيَ سنة ونصف عاطلاً عن العمل في فرنسا (نعم في فرنسا) بعد حصوله على الدكتوراة .. .بلاد الغرب ما بتشتي مصاري وفيها صعوبة لايجاد العمل للمتعلم، مثلها مثل لبنان...

كم من مهندس عم يشتغل شوفير تاكسي؟

المغترب محروق قلبه ع اهله وناسه وبلده وهو ليس بمرتاح، ويللي بلبنان ما بيرحمه من نقنقة مع انو يمكن وضعه احسن.


الى الدكتور حسين ابو غيدا: مبروك الدكتوراة!

علمك واجتهادك بيرفع الراس، منيح انك استغليت شبابك وقمت بهذا المشروع فهو وسيلة لتأمين العيش>

اتمنى في المستقبل ان تتمكن من ادارة مشروعك من البعيد والعودة الى لبنان للتعليم في احدى الجامعات الخاصة او حتى الجامعة اللبنانية اذا امكن، ارجوك لا تيأس، هناك الكثير من طلاب العلم إذاً الجامعات لا بد وان تحتاج حامل دكتوراة،.

دكتور حسين،

نتمنى لك مستقبلا لامعا في لبنان وأنا اعتقد أن فرحتك لن تكتمل الا اذا كنت انت في لبنان.

* خيامية مغتربة من بلاد الاغتراب البعيدة

موضوع (حسين أبو غيدا.. من الدكتوراه إلى عالم المطاعم في فرنسا)

`

تعليقات: