١٠٠ مسا....
ما أجملك يا خيام.. ما أغناك مع شعراء وأدباء وفنانين...
يكتبونك أجمل القصائد.. ويرسمونك أجمل اللوحات...
الأسبوع الماضي كنت متلهّفة لذاك الموعد في دار الندوة...
سأستمتع بالشعر صوتاً وصورة مع الشاعر حسن العبدالله...
وكان الموعد... متعة للسمع والعين...
وكانت المفاجأة ريشة الفنان في ٤٠ لوحة...
وكما أبدع قلمه... أبدعت ريشته في " مقام الأخضر"...
وسمعت اللوحات شعراً... ورأيت الشعر لوحات...
مع فنان يتقن فن الكلمة والنثر والشعر ...
وشاعر أتقن فن الرسم واللون والجمال...
مدللة الشاعر حسن العبدلله منذ أول العمر...
الدردارة ديوان شعر... والدردارة ديوان لوحات...
ممتع قلمك..جميلة ريشتك..خلاقة روحك.. فياضة مخيلتك...
مع "ظل الوردة" ومع "الدردارة" وعند "مقام الأخضر"...
أردد "أذكر أنني أحببت" وسأحب دائماً شاعراً وفناناً مبدعاً...
كم أنت رائع... حسن العبدالله... دمت متألقاً....
تعليقات: