٢٠١٧.. ضويتلها شموع وتمنيت نتذكرها بالخير بس تروح.
٢٠١٧... رح تدق جراسها..
مدري شو حاملي لناسها؟
مدري شو في براسها؟
.. حلوي أو عاطلي من أساسها!...
بس كرمال عيّد المحبين
وهنّي كل الأصدقاء الغاليين..
كتبتلا عالورود وتمنيت...
نشالله ما تزيد فيها الجروح!...
ضويتلها شموع وتمنيت..
نتذكرها بالخير بس تروح.
الكاتبة ليلى رحيّل
تعليقات: