نعم ان الانسان ضيف على هذة الدنيا، والموت يغيبنا الواحد تلو الاخر.
الحياة لا تقاس فقط بطولها، بل بعرضها ايضا!
ولا بد من كلمة حق بحق هذا الانسان الذي نذلر حياتة لخدمة بلاده ,شعبه ورعيته.
سيادة المطران هيلاريون كابوتشي عرف بمواقفة الوطنية واعماله الكنسية ,لا بل اكثر من ذلك بعملة المخلص لتوطيد عرى الالفة والمحبة بين ابناء المجتمع .
لم اعرفة شخصيا.. لكن اذكر لة زيارتة التاريخية لقريتي حرفيش الجليلية، حيث حل ضيفا على القرية، وبمختلف اطيافها وطوائفها، واخص بالذكر المضيف المرحوم ابو نواف يوسف بهاء الدين غضبان.
لاسرتة وذوية ولرعيته ولكنيسته اسمى ايات العزاء
انا للة وانا الية راجعون
تعليقات: