6 سنوات على رحيل عُلا عطوي وما زالت محفورة في الذاكرة..
قبل موتها بقليل كانت تستعدّ للعيد ولثياب العيد!
.. كانت تستعدّ لرفاق الحيّ ورفاق المدرسة، لكن عاكسها القدر!
رصاصة طائشة بحجم ظفر صغير أعلنت نهاية صبيّة صغيرة حالمة...
تقول فيروز "الأحبّة ع غفلة بيروحوا وما بيعطوا خبر"
لكن مهما طال غيابها ستبقى عُلا "زهرة الجنوب.. عصفورة البكي"، إبنة الثالثة عشر ربيعاً، في ذاكرة بلدتها الخيام.
سجل التعازي بالمرحومة عُلا يوسف عطوي
تعليقات: