عزيزي المواطن،
ان كنت شجاعا وصادقا وقلت الحقيقة سوف تجد مئات السيوف مسلطة على رقبتك..
وان كنت كاذبا تلتهب الاكف من التصفيق لكذبك ونفاقك..
كم من الاحرار الصادقين كانوا ضحية صدقهم وآرائهم النيرة؟
والكاذبون، خاصة من اهل السياسة ورجال الدين، هم الاكثر نفاقا والاكثر شعبية.
عزيزي المواطن،
راحة الضمير تساوي كنوز الارض.. قاطع الانتخابات القادمة بورقة سوداء لا بيضاء وان شاء الله العدل قادم لكن متى؟
لا احد يعلم الا الله.
تعليقات: