هنيئا لك الشهاده يا حماده.
لم اتخيل يوماً بعدما كنا نجلس، أنا وأنت، مع أمي و خالتي واخوتك في الصاله جميعا عندما كنتم في الكويت، أن يأتي يوم ونسمع على التلفاز اسمك أو نشاهده يمرّ أسفل الشاشة بين أسماء الذين استشهدوا... وويلي كيف كان.
الله يصبر قلبك يا عمي علي و يا خالتي مريم ويا حسين و يا هدى و يا حلا و حسام و نانا.
ومن المؤكد أن اسمك يا أحمد باقٍ بينهم...
ولن ننسى حماده الوسيم.
* إبنة خالة الشهيد أحمد العجوز
تحقيق المنار المصور مع والديّ الشهيد
.
.
تعليقات: