منذ العام 1974، حين أقرت منظمة التحرير الفلسطينية يوم السابع عشر من نيسان يوماً وطنياً للأسير الفلسطيني ولدعم نضالات الحركة الأسيرة في السجون، يحرص الفلسطينيون في الأراضي المحتلة وفي الشتات على إحياء هذا اليوم من خلال أنشطة التضامن والدعم مع الأسرى الذين يعدّون مليون فلسطيني منذ النكبة، أي نحو ربع الشعب الفلسطيني.
بهذه المناسبة، تم اليوم إحياء يوم الأسير الفلسطيني والعربي في معتقل الخيام عبر إلقاء الخطب التي سلطت الضوء على نضالات شعبنا العربي الفلسطيني ومعاناته في أجواء الصمت العربي وغياب المنظمات الدولية والضمير العالمي.
وقد تخلل إحياء هذا اليوم أناشيد وطنية قدّمتها «فرقة القدس».
التقرير التالي لقناة الميادين يعرض أرقاماً وحقائق عن الحركة الأسيرة:
تعليقات: