نظمت رابطة خريجي الجامعات والمعاهد الجزائرية رحلة الى معالم اثرية ووطنية في الجنوب والبقاع الغربي.
إنطلقت من بيروت ثم توقفت في صيدا تلاها زيارة لقلعة الشقيف -أرنون الشامخة في التاريخ والتي شهدت أشرس المعارك غداة الأجتياح الأسرائيلي عام ١٩٨٢.
بعدها كان وقفة على الحدود الدولية بين لبنان وفلسطين المحتلة فسهل مرجعيون- الخيام وصولاً الى البقاع الغربي وعرينه راشيا الوادي.
في القلعة لمس المشاركون بصمات من استقلال لبنان حيث اعتقلت سلطات الأنتداب الفرنسي عدداً من رجالاته.
وأستكمل المشاركون زيارتهم لمعاصر دبس العنب والسوق الأثري وكان الغداء في مطعم " مشهور" رمز الكرم البقاعي الأصيل.
وعاد المشاركون محملين بالانطباعات الجيدة واللقطات الجميلة.
تعليقات: