ايا كان حجم التجاوب مع حجم الإضراب العام يوم غد الجمعة في ٤/١/٢٠١٨ ،وهو سيكون كبيرا رغم محاولات إضعافه،فإنه انذار جديد للقيمين على أمور العباد والبلاد، انذار قد تظهر مفاعيله المدوية في وقت ليس ببعيد اذا لم يتدارك المسؤولون الأوضاع بإجراءات إصلاحية باتت عناوينها معروفة للجميع..التراكم الكمي في الحراك المطلبي لا يد أن يتحول إلى تغيير نوعي...
أما المسؤولون في البلاد فهم في تعاطيهم مع مطالب العباد يثبتون انهم عديمو المسؤولية..والايام بيننا
تعليقات: