بدءاً من 1 شباط تخرج المستقبل من الساحة الورقية لتلتحق بـ السفير، البلد والأنوار، ولن تكون المستقبل بئس خواتيم الصحافة الورقية في هذا البلد، هذا المسلسل لا يبدو أنه سيتوقّف.
لم يكن نبأ إقفال جريدة المستقبل مجرد شائعة سرت منذ أشهر بل هي انعكاس للأزمة "المريرة" التي تعيشها الصحافة الورقية والتي تنبئ بتدهور أكبر لوضع هذه الصحافة، مع شائعات تطال صحف أخرى غير "المستقبل" مثل "اللواء" و"النهار" حيث تتحدث مصادر عن إقفال هاتين الصحيفتين في الأشهر القليلة المقبلة.
تعليقات: