رغيد كاظم الصلح، اللبناني العروبي الديمقراطي المسكون بكل جراح العرب
في ذكرى رحيلك الثانية، مازلت مقيما بين محبيك الكثر الموزعين في كل لبنان والوطن العربي والعالم...
مقيما بفكرك الذي لم يعرف الجمود، بنضالك الذي لم يعرف الانقطاع، بعطائك الذي لم يعرف التوقف، بدماثتك التي لم تعرف الشحوب، بطيبتك التي لم تعرف الجفاف، بجملك الساخرة التي لم تعرف الكلل، ببديهتك التي لم تعرف البطء
رغيد كاظم الصلح، اللبناني العروبي الديمقراطي المسكون بكل جراح العرب لا سيما الجرح الفلسطيني والعراقي وكل جرح يتسبب به احتلال الارض واحتلال الإرادة...
رحمه الله ورحم رفيقة عمره الغالية كاميليا فوزي التي لم تطق العيش بعده فغادرتنا بعد زمن قصير من رحيله.
تعليقات: