نقرأ أحياناً ان نهراً يمرّ مجراه، قرب منزل ما...
ونرى أحياناً ايضاً نهراً يحاذي جريانه، منزلا ما...
لكن، ان ترى منزلاً مقيماً على ضهر نهرٍ؟؟!!
نعم.. هو منزل الصديقين هدى ود.نبيل زاهر، في بلدة الهبّارية!...
وكما يحتضن نهر الهبّارية، صوته الفائق الجمال،..
هدى ونبيل يفيض حبهما باحتضان الأصدقاء... كفيضان ماء النهر... وأكثر!
هدى ونبيل زاهر... كان يوم عابق بعطر الصداقة ووداع ما تبقى من صبابة المطر!
تعليقات: