واصل طلاب الصفوف المنتهية في مدرسة الفنون الإنجيلية جولتهم، لعرض تصورهم لبلدهم، تحت عنوان لبنان الذي نريد.
اليوم حط رحال الطلاب في خيم الثوار عند ساحة إيليا، حيث قاموا بتلاوة وثيقتهم تحت المطر، وسط تصفيق الحاضرين.
الطالب مروان زعطوط أكد أن المطر لن يعيق زياراتنا للمعنيين، كي نضع تصورنا بين أيديهم، أما الطالبة منى البخاري أشارت إلى أن الزيارات شملت الجميع، لشرح وجهة نظر الشباب في لبنان الجديد الذي يحضننا.
إحدى الثائرات أبدت إعجابها بالوثيقة، خاصة المقدمة التي تقول:" أن لا عدو في الداخل، والبنود المتعلقة بالمرأة".
تعليقات: