أبو علي أحمد عبدالله حيدر، المعروف بالدحنون (النبتة اللي كل سنة بموسم الربيع بترفع راسها بتسبّح الخالق)
ساعات من التعب بتغرش عينو الواحد والغرشة اما دقايق اذا في هدوء او لحظات..
وبغرشتي كابوس عن جد كثير مزعج خفت منو.. خصوصا مع كورونا.. البعد حتمي.. حتى بخاف تنتقل العدوى بالتلفون...
الكابوس.. انو الدحنون زعلان مني.
الكابوس
وينك غايب يا دحنون؟
يا توأم عمري الحنون
شو بتسوى خيامي لولاك؟
تحملني.. بدك تتحمل مجنون
بحبها اكثر من حبي لحالي
بتهون علي.. وإنت ما بتهون
هي ذكرى اهل ورفقات
ويا رفيقي بتسوى المليون
حبيتك.. وما كذبت عليك
لو طلبوا مني نور العيون
حتى تبقى جنبي رفيق
بتسوى كل الدنيا يا دحنون.
تعليقات: