- المشكلة انه لا يمكن ان تكون ملكا اكثر من الملك.
- الناس كمجتمع يريدون الصحة والعافية وهم غير مستعدون لبذل ادنى جهد ممكن في سبيل ذلك.
- نعود دائما الى معادلة ال٩٠-١٠ وال١٠-٩٠.
المبدع زياد الرحباني في احدى مسرحياته التي تحاكي الواقع دائما يسأل ٨٠ و ٨٠ قديش؟ فيأتيه الجواب ١٦٠. فيعود ويسأل بالمية او بالميتين؟ فيأتيه الجواب لا يوجد بالميتين فيفسّر سؤاله كالتالي:
٨٠٪ من الناس بدها لبنان جديد
و
٨٠٪ من الناس بدهم الحرب
طيب كيف هاي
ما هني نفس الناس
يعني بالعربي المشبرح العالم مش عارفه شو بدها.
٨٠٪ من العالم بدهم صحة وعافية
و٨٠٪ من العالم بدهم فوضى و عافية
طيب كيف هاي
ما بصير يا عالم
انه يعني العالم كله ما بيفهم وأنتو الفهم كله؟
بدكم اكتر من السيد حسن يطلع لابس الكِمامة ويحكيكم عن المسؤولية الشرعية والإنسانية والأخلاقية وكل شي في مسؤوليات الله خلقها بهالموضوع؟
لوين رايحين يا جماعة؟
انو بدكم تروحو الله والملائكة معكم بس شو بدكم بالناس اللي هني يعتبروا خط احمر بالنسبة لكم أولاً؟ يعني اخيك وأمك وأبيك وصاحبتك وبنيك.
وبعدين منجي ل اما اخ لك في الدين او نظير لك في الخلق.
لوينكم رايحين يا عمي خافو الله.
لا وبعد بيطلعلك ناس تدعي المفهومية وبتقلّك:
لاااااااا ما في كورونا هيدي لعبة.
لاااااااا هني المستشفيات عم يضخموا ليقبضوا.
لاااااااا هاي مؤامرة.
اختم بالقول المأثور:
إن لم تستح فافعل ما شئت (إي بس شو بدك بغيرك تأذيهم).
تعليقات: