احر التعازي الى اهل الفقيد الغالي سائلين المولى تعالى ان يسكنه فسيح جناته و يلهم عائلته الصبر.
مرة أخرى يدفع الشباب الخيامي ثمن الاهمال واللامبالاة الناتج عن المجتمع المدني من جهة و القيمين على الشؤون الخيامية من جهة أخرى.
أين أنتم من رعاية هذا الشباب؟
ألم تملوا من اهتماماتكم السياسية؟
كفاكم ظلما لشبابنا و كونوا خياميين و لو لمرة واحدة.
مقالة سابقة حول المأسوف على شبابه حسن حيدر
تعليقات: