صفقت الباب خلفي
ومشيت
الهب طريق العودة
والعودة المبتغاة اليك
قلبي هنا
تحت العريشة
على شرفة تصلي لله
قلبي هنا
على شرفة السهر
عند جارة القمر
بدأت رحلة العودة الى المهجر
والدمع يغسل طريقي
اخجل ان ارد الطرف اليك
فأرى دمعك
مشيت وروحي خلفي
وفي قلبي وجع
الحور على باب البيت ودعني
والقمح
والورد انحنى
اغادرك
والروح متشبة بالشوك
بالتراب بالهوا
اغادرك
واحفظ دروبك
زيتونك وتينك
وشبابيك الجيران
انت الهوى والمرتجى
انت التراب الذي سيتلفقنيى
انت المدى وفيك طفولتي
انت خيمة المنتهى
اغادرك الى ملتقى
تعليقات: