دخل العشرات إلى باحة قصر العدل في صيدا احتجاجاً على قرار إخلاء سبيل المتهمين بقتل شخصين خلال إشكال وقع في المدينة العام 2017. وطالب أهالي القتيلين بالتراجع عن قرار إخلاء سبيل المتهمين، مهدّدين بالقيام بردود فعل ضدهم.

وكان القتيلان الفلسطينيان سراج أبو عزيز، الملقب بـ«سراج الأسود»، والفلسطيني ابراهيم الجنزوري، قد قُتلا خلال إشكال بين أصحاب المولدات في إطار المنافسة على استقطاب الزبائن في حي البراد في مدينة صيدا.