الأحلام التي إرتفعت لتوها الى السماء،
تشاركت في سرّها المكتوم مع النجوم،
لم أعد أذكر في أي عام،
وددت لو أرى بلادي من جديد،
في حلّة زاهية،
ولكني،
اسمع اليوم،
ضجيجها الصارخ الى السماء،
وسط كل النظرات الباكية،
أشاركها حزنها والنجوم،
الليلة،
كيف لي أن أعاود التفكير والنسيان،
في آن،
لم أعد أذكر في أي عام،
الاحلام التي ارتفعت لتوها الى السماء،
تشاركت في سرّها مع النجوم،
تشاركت في سرّها مع النجوم.
* هيفاء نصّار - أوتاوا، كندا
الواقع في 7 نوفمبر، 2023
تعليقات: