الإمبراطورية التي كانت لا تغيب عنها الشمس فيما مض، لن تغيب عنها نار المستضعفين الذين ظلمتهم واستعمرتها واستعبدتهم بعد اليوم.
يا مستضعفي العالم ويا أحرار العالم، توحدوا في مسيرة محاسبة ومعاقبة طواغيت هذا العصر ، وانقذوا فلسطين المظلومة من براثن الإستكبار ، لتكون للعالم آية خلاص الإنسانية من التوحش والعجرفة والتخلف والنفعية القاتلة.
لغزة الحبيبة ولفلسطين المعذبة كل الحب والإخاء والتضامن والدعم والدعاء.
الحمد والشكر لله على هذه الموفقية العظيمة في إذلال أعداء الإنسانية التاريخيين.
ع.إ.س
باحث عن الحقيقة
27/01/2024
تعليقات: