عشق الياسمين وعهد الصادقين

الذكريات تشعل بنا ألشوق والحنيين في ليالي الغربة
الذكريات تشعل بنا ألشوق والحنيين في ليالي الغربة


من بلاد الغربة أحيي منتدانا ألرائع، هذا الموقع، ألذي تفوح منه رائحة الذكريات، فهو يشعل بنا الشوق والحنيين في ليالي الغربة.

شعور غريب ينتابنا هذه المرة.. ربما هو برد وصقيع المهجر وربما شيئ أشد من الشوق.

باختصار القيمون على الموقع مميزون ويستحقون التقدير...

سلامٌ للجميع، طيور الشوق تنقله...

سلامٌ من صميم الورد أغزله..

سلامٌ للخيام!

------------------------------------

إدارة الموقع تحيي فيك يا حسين هذه الروح العظيمة!

كلماتك فخر لنا وتدفع الجميع لمزيد من العطاء.

تعليقات: