المرأة التي أهدت العالم، اجمل هدية، ترحل اليوم عن العالم الفاني، تاركة خلفها عالماً أكثر غِنىً وأكثر أملاً بتحقيق العدل والخلاص للمستضعفين من بني البشر ، وهديتها الرائعة شكلت وما زالت تشكل سبباً أساسيًا من أسباب هذا الأمل الكبير . لقلبك الكبير يا هدية هذه الأم العظيمة إلينا ، نتقدم بأسمى آيات العزاء ، ونسأل الله لوالدك الحبيب ولإخوتك ولأسرتك الكريمة الصبر والعزاء، وللفقيدة الراحلة عظيم الأجر وعلو الدرجات.
إنا لله وإنا اليه راجعون.
تعليقات: