ينفذ صندوق النقد الدولي خطة إسقاط الدولة و إفقار اللبنانيين وتجويعهم و ترحيلهم.. هو الوجه الاخر والأداة التنفيذية للمشروع الأممي بدمج النازحين السوريين (توطين مقنع) وتوطين الفلسطينين الموجودين والذين سوف يرحلون قريبا من أراضي ال ٤٨.

صندوق النقد يرعى الفاسدين، أعضاء عصابة الأشرار المصرفية السياسية، ويحمي ملياراتهم في المصارف الأوروبية،هذه المليارات التي أخرجتها المصارف اللبنانية، تهريباََ وتبييضا وسرقة و نصباََ واحتيالاََ، إلى المصارف الأوروبية.

صندوق النقد لا شأن له ولا صلاحية في تقرير مصير ودائع اللبنانيين في المصارف اللبنانية.

صندوق النقد والمصارف اللبنانية وجهان لمشروع واحد:

سرقة الودائع،

إسقاط الدولة،

شل القضاء اللبناني،

التفلت من المساءلة،

شطب الودائع،

إلغاء لبنان.

(المحامي حنا البيطار، رئيس إتحاد المودعين في مصارف لبنان)