سيلين فؤاد رشيدي.. نجاحها زادها تألقاً وجمالاً. هذا التألق ليس ماديًا، بل يعكس جمالاً داخليًا يظهر في الثقة بالنفس وفي السلوك الراقي
ألف مبروك لإبنة بلدتنا الخيام الطالبة المتألقة سيلين فؤاد رشيدي على تفوقها ونجاحها في شهادة الثانوية بدرجة جيد جدا.
يعتبر النجاح المدرسي لسيلين، ولكل طالب، من أبرز الإنجازات التي يمكن تحقيقها خلال الفترة الحياتية التعليمية، فهو ليس مجرد مؤشر على التحصيل العلمي والأكاديمي، وليس مجرد درجات وشهادات فحسب، بل يمتد ليضفي على الطالب تألقًا وجمالاً خاصين، يميزانه عن الآخرين. هذا التألق ليس ماديًا، بل يعكس جمالاً داخليًا يظهر في الثقة بالنفس وفي السلوك الراقي.
ونتوجه بالتهنئة إلى والدة سيلين، السيدة ماي أكرم شديد، التي لها الفضل في حسن توجيهها إلى جانب شقيقيها باسل وكرم، المتفوقين أيضاً، كشقيقتهم.. وكل الفضل يعود إلى حرص الوالدين على حسن تربية الأبناء والسهر عليهم.
سيلين قررت تكملة دراستها في الجامعة الأمريكية في بيروت واختارت التخصص بادارة الأعمال، الأمر لم يكن مفاجئاً كونها إبنة رجل الأعمال الناجح، فؤاد علي رشيدي.
الاهتمام بالنجاح الأكاديمي والسعي لتحقيق التفوق يجب أن يكون من الأولويات، لأنه يعود بالنفع ليس فقط على الطالب نفسه، بل على المجتمع ككل..
لذا نهنئ أنفسنا بكل طلابنا الناجحين وبالأخص المتفوقين منهم دون أن ننسى فضل الهيئة التعليمية في ذلك.
سيلين فؤاد رشيدي.. نجاحها زادها تألقاً وجمالاً
تعليقات: