أسعد رشيدي في وسط الصورة وأحمد نعيم حيدر في الخلف يتوسطان المرحوم حسن علي كاظم عطية وبهجت المحمد
مع شلّة من أصدقاء الصبا في الخيام "المرحوم حسن علي كاظم عطية، أحمد نعيم حيدر وبهجت المحمد"، حيث كانت الصداقة في ذلك الزمن الجميل تعني البساطة والبراءة بعيداً عن تعقيدات الحياة. وكانت تجمعنا روح الاندفاع والمغامرات الصغيرة دون حساب للوقت أو الهموم.
كانت الصداقة صافية تنعش فينا شعور الانتماء والوطنية.
كنا نتشارك متعة الحياة في الطبيعة، نبني عوالمنا ببراءة.
نشعر الآن أن تلك اللحظات ستظل معنا للأبد، لأنها كانت خالية من التعقيدات ومليئة بالصدق والمحبة والوفاء.
تعليقات: