بعدما توجه الحاج ابو علي حسين عواضة، ذلك الانسان الودود والخلوق، المؤمن والمحبّ للغير، لتفقّد فيلته الكائنة بمحلة وادي العصافير، في الطرف الجنوبي لبلدة الخيام، حيث تلك المنطقة خالية تماماً من السكان، وجد أن جنود العدو قاموا بتفجيرها في وقت سابق من هذا الأسبوع.
إن تمادي هذا العدو المتغطرس، في الإعتداء على المدنيين وعلى الشرفاء في قرى المواجهة وعلى امتداد الوطن، يؤكد مدى الخطر الذي يشكله هذا الكيان، ليس على شعبنا العربي فقط، إنما على الانسانية جمعاء.إن تمادي هذا العدو المتغطرس، في الإعتداء على المدنيين وعلى الشرفاء في قرى المواجهة وعلى امتداد الوطن، يؤكد مدى الخطر الذي يشكله هذا الكيان، ليس على شعبنا العربي فقط، إنما على الانسانية جمعاء.
تعليقات: