أم علي.. عزاؤنا أنك كنت المؤمنة والتقيّة

الموت حقّ،  وما على المرء إلا التزوّد وخير الزاد التقوى
الموت حقّ، وما على المرء إلا التزوّد وخير الزاد التقوى


بسم الله الرحمن الرحيم

خُط الموت على وُلد آدم مخط القلادة على جيد الفتاة، هذا هو قدرنا مع الموت والموت حقّ، فمنّا من يولد ويدركه الموت طفلا صغيراً ومنا من يدركه الموت كهلاً كبيرا، وفي كل مراحل العمر يبقى طعم الموت مراً وعلقما، وما على المرء إلا التزوّد وخير الزاد التقوى.

ومع وفاة الحاجة أم علي غريب، المؤمنة والتقية، خير ما يعزّي في هذا المصاب أنها تزودت بالتقوى وحب سيدنا محمد(ص) وآله الطاهرين.

فإلى عائلتها الكريمة أتوجه بأحر التعازي والمؤاساة راجياً لروحها الطاهرة السكينة والخلود في جنة النعيم مع الأنبياء والصالحين.

فإنّا لله وإنّا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

أنقر هنا لولوج صفحة الوفيات وصفحات سجلّ التعازي

تعليقات: