سيدة خيامية تجني طربون الحبق البرّي المنتشر بكثرة على أقنية ينابيع مرجعيون
.
لشهر نيسان مكان في القلب وخاصة في قلب كل خيامي، قريباً كان أو بعيد...
فوالله ان عبق رائحة المرج والمسيل والعين والرقيقه وجوزة البارده يداعب انفي حتى ولو كنت بعيدا الاف الاميال!
هنيئا لمن يقضي هذا الشهر الجميل بين احضان طبيعتنا الخلابه التي لا يضاهيها جمال.. أي جمال في العالم!
مقالة أسعد رشيدي "عندما نترك الدردارة..."
تعليقات: