صحيح أن الصيداويين هم طيبّو القلب لكنهم أشداء !
وهم متسامحون، مسالمون لكنهم لا ينامون على ضيم !
هم لا يعتدون على أحد لكنهم مستعدّون دوماً للدفاع عن عرضهم وكرامتهم !...
مهما كانت التحالفات ومهما كان لون السماء، الصيداويون لن ينسوا من نفّذ المجازر بحقهم !
والصيداويون لن ينسوا قادتهم الشرفاء الذين طالما وقفوا في الصف الأمامي دفاعاً عن صيدا وعن قضايا أبنائها !
... والصور خير دليل!
تعليقات: