سلمان شيري كان محباً لعائلته
.
لم تعد الخيام كما كانت بعد رحيل سلمان!
هذة ليست مبالغة كونه لم يكن ذاك الزعيم الكبير، بل على العكس هو هذا الأنسان البسيط العفوى المحبّ للناس جميعا لا تفارقه الابتسامه.
مع ان معرفتى به بسيطه ولكنها قديمه فاننى كنت دائما اجد فيه صانعاً للحياة فى "الشارع الفوقاني"، كما يسمونه، وملهماً لأصدقائه من حوله.
لم يمهله القدر...
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته والهم عائلته الصبر والسلوان.
سجل التعازي بالمرحوم أبو محمد سلمان شيري
تعليقات: