جانب من الحضور في الندوة التي دعا إليها موقع خيامكم ومنتدى المرج حول موضوع المسنين

من خلال عملي على مدى ثماني سنوات مع أهلنا، كبار السن في الخيام، كانت

الحاجات الأكثر إلحاحاً هي:

• الصحة أولاً

• العلاقات الإجتماعية ثانياً

• الأمور الترفيهية ثالثاً

في مجال الصحة: كان مؤمناً زيارة طبيّة دورية لقوات الطوارئ إلى المركز،

مرة كل أسبوعين، وتأمين ما أمكن من الأدوية... وهنا لا بد من ذكر د محمد

علي مهنا رحمه الله لما كان يقدمه من محاضرات صحية وأدوية لأمراض مزمنة

في مجال العلاقات الإجتماعية تأمين محاضرات ثقافية ودينية ولقاءات مع مراكز أخرى.

في المجال الترفيهي كانت تؤمن رحلات ضمن المنطقة وخارجها.

في مجال التغذية كانت الوزارة تؤمن ما أمكن عبر إدارة المركز وفي فترة

رمضان المبارك كانت تقدم بعض الإفطارات من بعض الخيرين.

ولكون الخيام تضم عدداً كبيراً من أبنائها الإختصاصيين في مجال الطبّ والصحة

وعلم الإجتماع والعلوم الدينية وغيرها..

يمكن الإفادة من هؤلاء للقيام بزيارة واحدة في الشهر، من كل اختصاص،

وتأمين أدوية من العينات المجانية التي تقدّم... التواصل مع المسنين هام

كي لا يشعروا بالتهميش والوحدة والإكتئاب

* كلمة ألقتها الآنسة سناء عبدالله الخيام في الندوة التي دعا إليها موقع خيامكم ومنتدى المرج حول موضوع المسنين

الآنسة سناء عبدالله تلقي كلمتها