مسنون في ساحة الخيام.. يعيدوننا كثيراً بالذكرى إلى الوراء - أرشيف كامل جابر
تحية من القلب لك يا ساره عبدالله على مقالتك التي اشعلت بنا الشجن لماضٍ ليس ببعيد، حكاية عن بلدة عشقتها حتى سكرت بعشقها.
كم أحنّ الى ذاك الماضي الذي كما قلت كان يحمل كل الذكريات البريئة والايام الجميلة التي باتت للأسف تتلاشى مع وجود فتيات او فتيان هذا العصر وتكاد تصبح شبه معدومة..
وحقاً يا ساره أين نحن الآن من عاداتنا وتقاليدنا التي تربّينا عليها وأين نحن من ذكرياتنا؟
لكنها..
ستبقى كما كانت في الذاكرة والقلب والوجدان مغروس حبها في جذورنا!
ستبقى وسيبقى اسمها شامخاً مختالاً في كل الجنوب الغالي على قلوبنا!
تحياتي لك يا سارة من قلبي ولأسرتك الصغيرة ولأسرتك الكبيرة، الغالية على قلبي ايضاً، ولكل أهل الخيام.
مقالة ساره عبدالله "أين نحن من ذكرياتنا؟"
تعليقات: