ومع ساعات الصباح بدأ يتساقط الثلج
البعض يجد أن أجمل ما في الخيام هو لياليها وآخرون يجدون قمة المتعة والجلسات الممؤنسة تكمن في صبحياتها..
البعض يرعى النجوم في لياليها الدافئة والمقمرة..
وفي لياليها الممطرة يكتشف آخرون لذة لا توصف بالسهر حول المدفأة أو "الصوبيا"..
إنهما حقاً فاكهة الشتاء!
ناهيك عن ليالي الخيام المثلجة!
... الأسبوع المنصرم أمضيت ليلة لا تقل روعة عن أي من سابقاتها في الخيام..
سأعلقها بذاكرتي!
فالنوم الهني يطول في الطقس البارد..
أجمل ما في تلك الليلة أنها تُوجت بتساقط الثلج صباحاً،
خلق المنظر جواً يحبس الأنفاس، دعاني رغم البرد للخروج المبكّر وملاقاة الأصحاب.
وكان "تساقط الثلج" هو موضوع الساعة ففرض نفسه على الجميع.
وهنا بعض المشاهد:
تعليقات: