ثلاثة مرشحين: المختار السابق أبو فيروز، عزت رشيدي (عضوا المجلس البلدي الحالي) وأبو علي كلش(عضوا المجلس البلدي الأسبق)
.
لستَ ضدّ التّوافق ولكنّني ضدّ إلغاء أصوات العديد من المواطنين الخياميّين الّذين يعيشون في البلدة والّذين لهم الأولويّة في التّعبير.
إلى متى سيتمّ تهميش آراء الأحرار في بلدتنا؟
لِمَ ستظلّ الإنتخابات مجرّد صورة والرّئيس يُصبح رئيساً فور تسميته؟!!!
لِمَ لا يترّشح من يريد ومن ينال أكثر الأصوات يُعيّن رئيساً!!!!!!!!!!
في هذا الصّدد أسترجع الإنتخابات الماضية عندما حصل الدّكتور أحمد أبو عبّاس في الدّورتين الماضيتين على أكثر الأصوات وبالنّتيجة لم يُعيّن رئيساً لأنّه لا ينتمي الى القوّة المستأثرة في البلدة!!!!!!
هذا لا يُسمّى توافقاً إنّما استئثاراً وسيطرة على عقول النّاس و لكنّ ليس كلّ النّاس يقدرون على تهميشها !
موضوع حول التوافق في الإنتخابات البلدية
تعليقات: