الدكتور حليم القسيس وأم سلام مع ابنتيهما المهندسة كارلا والطالبة الجامعية ريفا
من يعرف حق المعرفة الدكتور حليم القسيس يعرف جيداً أنه نذر نفسه كطبيب وكناشط إجتماعي لخدمة الآخرين وخدمة مجتمعه..
أبو سلام (الدكتور حليم القسيس)، كان قد تعرّض الأسبوع المنصرم، إلى عارض صحّي مفاجئ قضى نقله على وجه السرعة إلى أحد مستشفيات العاصمة حيث لازم غرفة العناية الفائقة أياماً عديدة إلى أن تحسن حاله وغادرها هذا اليوم، بعد زوال الخطر.
بعد تقاعده عن العمل، كانت الخيام قد كرّمت الدكتور حليم، في منتصف آذار من السنة الماضية، في حفل تكريمي أقيم على شرفه في مؤسسة عامل...
واليوم الخيام تجدد محبتها لإبنها الطبيب..
وتجدد تعاطفها معه وتدعو له بالعودة إليها متعافياً، بضحكته المعهودة، والعودة إلى عائلته الصغيرة التي أحسن في تعليمها وتربيتها وتوجيهها!
مع تحسّن وضعه، وبعد مغادرته غرفة العناية الفائقة، عادت البسمة وارتسمت بعض الشيئ على محيا أم سلام وأبنائهم (الدكتور سلام والدكتور رامي والمهندسة كارلا والطالبة الجامعية ريفا) وانشاء الله تعود البسمة كاملة إلى العائلة والأصدقاء والمحبّين بعد العودة بالشفاء التام إلى الخيام.
سلامة قلبك يا دكتور حليم...
ومن له عمر لا تقتله شدة!
موضوع "الخياميون كرّموا الدكتور حليم القسيس على خدماته الطويلة للبلدة"
مقالة من هو الدكتور حليم القسيس؟
الدكتور حليم القسيس مع بعض الأصدقاء والمحبين
أم سلام وأبو سلام حليم القسيس يوم تكريمه في مؤسسة عامل
تعليقات: