مليون شكر لقطر وأميرها من الخيام وكل الوطن
بالرغم من إيماني بأن إبن الخيام يستطيع فعل المستحيل لاجل اعادة اعمار بلدتة وقد فعل ذلك بنفسة ومن غير مساعدة احد في عودة ما بعد اجتياح 1982، لكن الذي شاهد الخيام ورآى بعينة ما فعل العدو ببلدتنا في حرب تموز، وما خلّفت عمليات قصف طائراتة ومدفعيتة من خراب ودمار يقطع الامل من امكانية اعادة بناء ما تهدّم!
لكن الارادة قوية والحب والوفاء للارض ومساعدة دولة قطر الماديّة أعادت الخيام عروسةً لجبل عامل..
مرفوعة الراس والجبين..
شامخة شموخ جبل الشيخ..
تنادي أهلنا في الجولان وفلسطين وتقول سيطلع الفجر مهما طال الزمن!
شكرا ومليون شكر لقطر وأميرها من الخيام وكل الوطن.
شكرا.. شكرا.. شكرا قطر !
تعليقات: