عنوان للعنفوان الذي تمثل بالوحدة المصانة على طول الزمان وهي في الحفاظ على لبنان وشعب لبنان في وجة الغطرصة والطغيان،
عنوان كل من مشى على دربة كان له النصر عنوان فوالله اللذي لا اله الا هو انه النصر المأزر باذنة تعالى!
لقد قالها السيد الذي أطلّ علينا بهذا النور الربّاني وهذا الوجة المتلئلئ كالقمر فقد اعطى النصيحة لهؤلاء الحمقى اللذين تجرأوا على فعل فعلتهم بأننا لن نقف متفرجين بل سنقطع اليد التي تمتد على جيشنا ابنائنا اخوتنا واعزائنا
فهذة حقيقة راسخة كجبال لبنان الشامخة!
هذا هو سيد المقاومة بكل العنفوان وبكل الشجاعة والاقدام نحيية ونقف له حبا وطاعة واجلالاً واذ نقول حفظ الله لبنان بجيشة وشعبة ومقاومتة بظل الامين على هذا السح ونفدية بأغلا الارواح..
عشتم وعاش لبنان بجيشة وشعبة ومقاومتة.
تعليقات: