تناولت الصحف اللبنانية الصادرة في بيروت صباح اليوم السبت 27 أيلول 2025 العديد من المواضيع والملفات المحلية والاقليمية والدولية…
الاخبار:
اقتفاء الأثر
ابراهيم الأمين
لم يكن حسن عبد الكريم نصرالله من عالم آخر. حكايته الشخصية، هي نفسها التي تخص أبناء جيل تناوبت على وعيه ثلاثة عقود تلت الكارثة الإنسانية الكبرى بقيام إسرائيل. وُلد بعد عقد من النكبة الكبرى، في كنف عائلة من بيئة هجرها احتلال فلسطين، لينطلق بعد عقد آخر، باحثاً عن نفسه في خلاص ديني، ليجد نفسه، في قلب المواجهة مطلع عقده الثالث.
حسن، الشاب، الذي بحث عن سبيل مناسب للخروج من دائرة القهر الأولى، لم يختر تجارة الأهل. ولا سار خلف أقران، أخذتهم الحرب على حين غرة إلى حيث الموت المفتوح من دون سؤال عن المآلات الكبرى. وخلال سنوات نموّه السياسي الأول، فهم أنّ مواجهة الظلم والقهر، تحتاج إلى علم حقيقي. لكنه، لم يكن أصلاً في وضع يختار فيه علوماً حديثة كالتي قصدها آخرون، سواء كانوا فقراء أو من عائلات ميسورة. بل تكشف الأيام، أنّه كان يلحق بفطرة ليس معلوماً مصدرها الحقيقي. وكل التتبع لسيرته منذ صار عمره عشر سنوات، ليست كافية للإجابة عن السؤال الأهم، حول ما دفعه نحو العلوم الدينية.
لكنّ الشاب الذي غزاه الشيب، وهو يبحث عن سبل إكمال دروسه الدينية، وجد نفسه يسير بوعي، إلى حيث يقوده أثر الباحثين في علوم الدين. وعندما حط رحاله للمرة الأولى في النجف، لم يكن يخطر في باله، أنّه يواجه الامتحان الأول. كان عليه إظهار قدرته على تجاوز اختبار مطابقة العلوم المقصودة بأمور الحاضر. وكل الإيمان الذي سكنه حتى يوم استشهاده، وقناعته الكلية بوجود الله، والحياة الأخرى، لم تكن حيلة له كي يهرب من هذا الاختبار. بل هو اختار، عن وعي كامل، أن يكون إلى جانب شباب يفكرون في أحوال بلادهم وناسهم، ملتزماً مساراً آخر في رحلة اقتفاء الأثر.
لا علم لي، بمصدر فهمه لموقعه بين تلامذة العلوم الدينية، كونه من سلالة النبي وأهل بيته. لكن من عاصره في سنوات النجف القليلة، يروي أنه لم يكن متهيباً لالتزام موجبات العمامة والجبة واللباس الجديد. كان يعرف، أنه أمام مستجد سيؤثر في أشياء كثيرة في حياته. وهو الذي لم ينزع عنه الثوب الديني، إلا حيث يكون مضطراً، ومع ذلك، ظل يختبر ذاته في الاحتفاظ بكامل سلوكه الأصلي، ولو أوجبت التحديات عليه التخفي، عن أعداء أو محبّين. وفي سيرة انخراطه في العمل العام، استمرت لنحو خمسة عقود، عاش معظمها كمناضل يرتقي سريعاً سلّم المسؤوليات، ليكون أول قائد سياسي، وجنرال عسكري على هيئة رجل دين، ومسؤول عن إدارة مؤسسة تهتم لأحوال ملايين كثيرة من ناسه المنتشرين في كل الأمكنة.
حكايته الشخصية، هي نفسها التي تخص أبناء جيل تناوبت على وعيه ثلاثة عقود تلت الكارثة الإنسانية الكبرى بقيام إسرائيل
ورغم كل ذلك، فإن حنينه إلى حلمه الأول، بسلوك درب العلماء، كان يبحث عنه في أوقات يسرقها في مناسبات، وظروف، تتيح له التصرف بطريقة مختلفة. ومع ذلك، قد يكون هو رجل الدين الوحيد، من آلاف، يضطر إلى المراعاة كثيراً، ويحتاط في كل كلمة يقولها من على منبر العالم الديني، فقط، لأنّ اقتفاء الأثر الذي اختاره، وأراد للناس أن تلحق به في دربه الطويل، أوجب عليه مرة جديدة، عدم الذهاب بعيداً، في الحديث عمّا يحب من عناوين وأبحاث وأفكار…
لكن فكرة اقتفاء الأثر عند رجل مثل نصرالله، لم تعد ملكه فقط. بل صارت مع الوقت، فصلاً في حكاية طويلة، في شؤون الناس والحياة والتعبّد أيضاً. لكن صورته التي يعرفها الناس جيداً، بقيت، تلك التي تسمح لرجل، تسكنه هواجس العلاقة بالله كل الوقت، أن يبتعد كثيراً عن حرفة الناسك، وما أُتيح له من وقت، فيه مجال للقراءة، كان مناسبة ليعود إلى كتبه الدينية الأحبّ إلى قلبه وعقله، يفعل ذلك بصمت، ولا يشعر من حوله بشغفه الكبير، وعندما يعود إلى الناس خطيباً، يجهد قليلون في البحث عن الجديد في لغته، وعن المفردات الإضافية التي احتلت خطابه، وعن طريقة فهمه لعالم الغيب، وهو المسكون أيضاً، بعلوم الواقع وعلميته.
رحل السيد في لحظة تناسب كل تاريخه الشخصي. ورحل كما كان يرغب، فارساً يشهر سيفه في وجه جزّار العصر، واثقاً من قدرته على جعل موته، حقيقة يلفها الغموض. ما جعل كثيرين، يحلمون بأنّه سيطل من بين الجموع رافعاً يده، وهاتفاً بالناس، أن قوموا، حيّ على الجهاد…
قلة يجب أن تكون جريئة للتفكير في كتابة سيرة منصفة لهذا القائد، وكثرة، يجب أن تمنع أحباء أو أعداء عن المحاولة الناقصة. لكن الجمع كله، يقف قبالة صوره المنتشرة في كل الأمكنة، وصدى صوته لا يتوقف عن اقتحام الآذان أينما حل. وهو جمع، يُتاح له أيضاً، أن يفعل ما فعله بطلهم، وأن يسير الكل مجدداً، في رحلة اقتفاء الأثر. والأثر هنا، هو أثره، إنساناً لم تتعبه الدنيا يوماً لتقعده، ولم يهرب من تحديات الحياة، ولم يخف من لحظة المواجهة، فظل يسير بخطى ثابتة، نحو مصير بدا محتوماً!.
هو حسن عبد الكريم، وهو السيد حسن، وهو القائد حسن، وهو واحد من قلة، يُتاح لك أن تتذكره كل الوقت، ليس لتبتسم لحظك أن عاشيته عن قرب، بل، لأنّ الذكريات معه وعنه، هي أشبه بدليل، يجعلك واثقاً من السير بخطى ثابتة إلى مصدر النور. وهو يترك لك، أن تختار ما تراه مناسباً، فلا مشكلة إن كان الصفح عندك أقل من الحزم في مقابل أشدّاء، ولا مشكلة لك إن كنت متسامحاً، حيث ينتظر الآخرون منك القسوة مهابة وخوفاً. لكن، دليله الذي تركه بين يديك، ليس في الحقيقة، سوى الأثر الذي تركه بشهادته السريالية، هو الأثر، الذي وجب علينا اقتفاؤه إلى يوم الدين!
نهجك المقاوم باقٍ يلقف ما يصنعون
عامٌ مضى على شهادتك، والأعداء يترقبون حضورك على الدوام، وبين أيديهم وتحت تصرّفهم إمكاناتٌ هائلة، مالٌ وإعلامٌ وتقنيّةٌ ونفوذٌ وقدرةٌ عسكريّةٌ وسطوةٌ تلوي أذرعة دولٍ وحكّامٍ ومنظّماتٍ سياسيّةٍ وحقوقيّةٍ دوليّةٍ وما دون.
ورغم ذلك كلّه، نراك تصدُمُ بؤسهم ببأسِكَ المدوّي: صوتاً، مع صرخات أطفال غزّة وثباتِ أهلها ومواصلة عمليّات المقاومة ضدّ الغزاة المحتلّين والمعتدين، وفعلاً، مع تنامي إرادة الصمود والتحدّي ورفض شعبنا للخضوع.
ويُفجعهم حضورك الدائم صوتاً وصورةً، وموقفاً وتوجيهاً، وتعبئةً وتحريضاً ضدّ الظلم والاحتلال والعدوان، وحثّاً للناس على التمسّك بنهج المقاومة والتضحية والمواجهة، والصبر والنصر ورفض الضعف والخضوع والاستسلام، وشحذ الإرادات دوماً لتيئيس المعتدين من إمكانيّة تحقيق مرادهِم أو تثبيت ما قد يُمكن لهم مؤقتاً أن يُنجزوه.
ولأنّ الحرب مع الأعداء هي حرب إرادات، لا مجرّد تصادم تقنيّات وقدرات، فإنّ مخزون إرادة شعبنا المؤمن بالله عز وجلّ، هو أعظم بما لا يُقاس به، من إرادةٍ يمتلكها عدوٌ طامعٌ وفائقُ التسلّح. لكنّه جبان ضعيف الإرادة يستقوي بإمكاناتٍ تنفد ضدّ إرادة شعوبٍ موصولةٍ بالربِّ المطلق ومتوثّبةٍ بشجاعةٍ لنيل رضاه، ونصرة الحقّ والعدل، وهي عصيّةٌ على النفاد.
قد يكون التوازن بالإمكانات والقدرات التسليحيّة بيننا وبين أعدائنا أمراً صعباً في كثيرٍ من الحالات، وفي صراعاتنا بمعظمها لم يتحقق هذا التوازن ولا مرّة… لكنّ المعادل الذي يعطّل رجحان إمكانات العدو الماديّة كان دائماً هو منسوب الإرادة الفائض لدى شعبنا أو شعوبنا المظلومةِ المتحفّزةِ بإيمانها لرفع الحيف عن بلادها وأوضاعها.
وهذا المعادل التعويضي ليس مفصولاً عن شروط أخرى تتصل بحسن تقدير القيادة لموازين القوى، ومنسوب القدرات الماديّة المدّخرة والخطط البديلة الجاهزة، وعناصر وحجم الإمداد المفاجئين للعدو أثناء المواجهة.
فالمسألة إذاً، ليست غيبيّةً بالمطلق، وإنّما واقعيّة عمليّةٌ تستقوي إراديّاً وإيمانيّاً بالغيب الذي يفيضه الله سبحانه، ليثبِّت المؤمنين وليبعث الرعب وسوء التقدير لدى أعدائهم.
أهل الإيمان وحدهم هم من يمتلكون أهليّة التعامل مع هذا المُعادِل الغيبي الإيماني الذي يقيم التوازن المطلوب، ويرجِّح كفَّة المؤمنين المقاومين على كفَّة العدو تبعاً لحسن اعتمادهم هذا المعادل مع توفير الشروط الأخرى المطلوبة منهم والتي أشرنا إليها فيما سبق.
على هذا الأساس، لا يوجد في قاموس أهل الإيمان المقاومين شيء اسمه يأسٌ أو إحباطٌ أو استسلامٌ للأمر الواقع الظالم والمخزي. يوجد على الدوام تحفّزٌ لمراجعة مكامن الخلل ونقاط الضعف ومسارب تسلل العدو، من أجل تصحيحها وترميمها وإعادة التأهيل.
والقيادة الناجحة، هي تلك التي تحسن التقدير وتعتمد المعادلة المناسبة في مواجهة العدو وتراعي التكامل بين الإمكانات والقدرات من جهة وتوفِّرُ المقدّمات الضروريّة لتنزّلِ الإمداد الغيبي بلحاظ جهوزيّة مجموعة من الشروط المطلوبة أو غير الحاجبة على الأقل لتَنَزُّلِ رحمة الله ونصره على المؤمنين في تلك الموقعة وفي ذلك الظرف.
«فلمّا رأى الله صدقنا، أنزل علينا النصر وأنزل بعدوّنا الكبت». «وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ () وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا [المراجعة الذاتيّة] وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ()»
■ ■ ■
هذه المعادلة للنصر ثابتةٌ لا تتغيَّر ولا تتبدّل، وإنما الذي يتغيّر أو يتبدّل هو نِسَبُ توافر الشروط الواقعيّة الماديّة والمعنويّة، وكذلك مقدّمات وشروط التدخّل الغيبي أو احتجابه. وإنَّ مواصفات القيادة المشرِفة، هي من أهم الشروط الواقعيّة الماديّة لتحقيق النصر المنشود في المواجهة.
وبقناعتنا أنّ النصر من الله يتنزّل على المؤمنين كما يتنزّل الغيثُ على الأرض، فمقاديرُ التنزّل في الأمرين، لها شروط ومتطلّبات ينبغي أن تتحقق مقدّماتها واقعيّاً…
«وإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ».
وشهيدنا الأسمى أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله شكّل المنسوب الوازن والعامل المكمِّل والمثقِّل لشروط النصرِ ومقدّماتِه وتنزُّله على المؤمنين والمظلومين والمعتدى عليهم في لبنان.
ومردّ ذلك إلى فرادةٍ جَمَعَت عدداً من الصفات النموذجيّة التي يندر اجتماعها في قائدٍ فرد.
فلقد بدا بوضوحٍ شخصيّةً قياديّةً مميّزةً ونادرةً في لبنان والعالم العربي والإسلامي، وظهر دوره جليّاً في رفع منسوب المقدّمات الواقعيّة المطلوب توافرها لِتَحَقُّقِ الانتصارات للمقاومة ضدّ العدو الصهيوني المحتلّ، جَمَعَ بين الإيمان والإخلاص وبين العلم والتفقّه والتحصيل الجاد والمعرفة للمستجدّات، وتمتَّع بذكاءٍ لافت وفطنةٍ في قراءة الواقع وتطوّراته يستندان إلى حضور ذهني متوقِّد وديناميكي، وإلى تفكير رؤيوي ومنهجي علمي في التخطيط وبرمجة الأولويّات والاهتمامات، إضافةً إلى إبداعٍ مذهل في إيجاد البدائل المناسبة واختيارها والقدرة على الإقناع واستخدام اللغة المعبّرة عن المقاصد والخافية في آنٍ لبعض المضمرات من التوقّعات والاستعدادات.
كلّ هذه المواصفات وفّرت لديه كاريزما قياديّة جاذبة واستثنائيّة مكَّنته من التصدّي للمستجدّات بكل ثقةٍ وإلمام بالاحتمالات.
وبهذه الكاريزما أمكن للأمين العام لحزب الله الشهيد الأسمى أن يعوِّض نقص المنسوب المتوافر لدى المقاومة من الإمكانات والقدرات ليتلاءم المستوى لديها، مع ما يُفترض أنّ العدو يمتلكُهُ في الضفّةِ الأخرى.
لا يوجد في قاموس أهل الإيمان المقاومين شيء اسمه يأسٌ أو إحباطٌ أو استسلامٌ للأمر الواقع الظالم والمخزي
ومما لا شكّ فيه أنّ عبء الإدارة التفصيليّة والمتابعة التنظيميّة والتنفيذيّة الذي تحمَّله معه سماحة السيد الشهيد هاشم صفي الدين، قد وفّر له جانباً كبيراً يطمئن فيه سيّد المقاومة إلى حُسن الأداء ودقّة المقاربة وإتاحة المزيد من الوقت للانشغال بالأولويّات التي تفرض عليه متابعةً حثيثةً ومتواصلة.
تكامل الدورين، شجّع عليه تكامل وتقارب الطباع والمنهجيّة في ظلّ وحدة القناعة والانتماء والإحساس بعظيم المسؤوليّة، وقيام الإخوة الآخرين في منظومة القيادة بوظائفهم المحدّدة.
لقد كان السيد الهاشمي (رض) الحفيظ الأمين والعضد المعين والمُحِبَّ المخلص والناصح، وقناة التواصل الآمنة حين تضيق السبل وتنحصر الخيارات.
وسيُنصِف التاريخ هذا السيّد الطاهر الذي دائماً ما أحبَّ الظِّل وفضَّل العملَ الجادَّ الهادئ البعيد من الضوضاء وعاش الوداعة والمحبَّة للمؤمنين والمقاومين وعائلاتهم وعائلات الشهداء والجرحى والأسرى وفقاً لسيرة قائده السيد حسن رضوان الله عليهما.
■ ■ ■
في حرب الإسناد، جَهِدَ سماحة الأمين العام السيد حسن نصر الله لتعويض نقص قدرات المقاومة ماديّاً ومعنويّاً. إلا أنّ أمرين أساسيين مستجدَّين أثّرا سلباً في تلك الجهود:
أولهما: حجم الانخراط الغربي الدولي المباشر والسريع، لا سيما منه الأميركي، في الحرب جنباً إلى جنب مع كيان العدو الصهيوني الغاصب، ومن دون أي تحفّظ، وهو ما كان نادر الحصول فيما مضى، ولا يفسِّره إلا الخوف الحقيقي الجدّي على بقاء الكيان ودوره المرسوم له بهدف سيطرة الغرب المستكبر على المنطقة.
ثانياً: حجم التقدّم التقني ولا سيما السيبراني الذي حازه العدو أخيراً، ومكّنه مع انضمام إمكانات الغرب عموماً ومخزون دوله الاستخباريّة والمعلوماتيّة، وتيسير سبل العدو للاستفادة منها، أن يحقق انكشافاً كبيراً للمقاومة كان يصعب عمليّاً حجبه أو إخفاؤه عن العدو في تلك المدة.
هذان الأمران حاول الشهيد الأسمى أن يقلل من مخاطرهما قدر المستطاع، لكن حاكميّة المعادلة الموضوعيّة وسنّة الله في الوقائع والتاريخ، أقوى من أن تُردَّ أو تُتجاوز.
لقد استُشهِدَ سماحته وترك للمقاومة إرثاً جهاديّاً زاخراً يمكنّها بعون الله من ترميم أوضاعها وتصويب نقاط الخلل والثغرات التي انكشفت لديها أثناء المواجهة. وحمّلها مسؤوليّة المراجعة والامتثال لقوله تعالى: «وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا [سيّما عند المراجعة] وإسرافنا في أمرنا».
أوّل مهمات المقاومة ومسؤولياتها اليوم بعد إكمال مراجعتها الدقيقة والشاملة. المسارعة إلى ترميم قدراتها على المستويات كافّة، وإعادة النظر في خططها لمواجهة العدو الصهيوني في ضوء ما نجم عن غزوته الأخيرة، وما أحدثته من مناخات سياسيّة وأمنيّة في لبنان والمنطقة والعمل بأقصى المستطاع على ردم الهوّة التي خلّفها استشهاد السيد الأسمى حسن نصر الله على المستوى التنظيمي والتعبوي والمعنوي والاستنهاضي ومعالجة تأثير ذلك في العلاقات السياسية مع الحلفاء والخصوم والأعداء، وإعادة التوازن المطلوب لمواصلة السير باتجاه إسقاط أهداف الكيان الصهيوني وإحباط مشروعه المتنمِّر في هذه المرحلة.
إنّ المقاومة الإسلاميّة التي تواصل اليوم تحمُّلها لمسؤوليّتها الجهاديّة بدأبٍ وسرعة، وتقوم بدورها المطلوب دوماً وبحكم الضرورة والمعطيات الواقعيّة في بلدٍ كلبنان، لن يمنعها عن أداء واجبها الوطني والإنساني كلُّ المعوّقات السلطويّة المشينة والمستجيبة لإملاءات العدوّ وحلفائه الداعمين لاعتداءاته، وهي إذ تنهض بهذا الدور فإنّها تمارس حقّها الإنساني والأخلاقي والدولي والحقوقي والدستوري والميثاقي خلافاً لكل الفذلكات والترّهات القاصرة التي ساقها المتورّطون لتبرير تنكّرهم لفضل المقاومة ولإنجازاتها، ولتجميل إذعانهم وقُبح فِعلتهم واستخفافهم بوجوب السعي بسرعة إلى ترميم القدرات الوطنيّة وتعزيزها في مواجهة العدو، ومسارعتهم المريبة إلى تقديم مراسم الخضوع والسقوط أمام إرادة العدو الصهيوني وطغيانه الذي ستنكسر شوكته حكماً وستلقَفُ عصا المقاومة كلّ أفاعي المعتدين والمسوّقين لمشاريعهم.
وبكل شجاعة وصراحة، ينبغي أن ندرك أنّ العدو الصهيوني إذ يستظلّ بحماية ودعم الإدارة الأميركية الطاغوتيّة، على كل المستويات، تجاوز مستوى الإحساس بالقدرة على غزو عواصم المنطقة وتأديب سلطاتها، إلى مرحلة الحرص المتنامي على مواصلة إذلال شعوبنا العربيّة والإسلاميّة حتى يصبح أكبر همّها الحصول على لقمة العيش بعد الإذعان والتسليم للعدو بسطوته الأمنيّة والعسكريّة وبقدرته على تقرير مصير المنطقة وبلدانها.
إسقاط هذا العلُوّ الذي يتملَّك اليوم الصهاينة المحتلّين، هو واجب كل الشرفاء والأحرار في منطقتنا والعالم… ومنطق التاريخ يؤكد أنّ التمادي في الاستعلاء هو أسرع سبيل نحو الارتطام بالهاوية.
ختاماً، يبقى التأكيد على أنّ ما يعزّز الثقة والأمل أيضاً هو يقينُ شعبنا وأبناء أمّتنا بحقوقهم المشروعة والتزامهم بالخيار المقاوم والمجدي في الدفاع عن أوطانهم وحماية سيادتها ضدّ كيد الأعداء الطامعين من جهة، ورفضهم الشاجب والمتصدّي لمقولات كل من ركِبَ مركب الخذلان والانهزام والتطاول على المقاومين والطعن بشرعيّة سلاحهم تملّقاً للعدو وأسياده وانصياعاً لإملاءات المطبِّعين والساعين إلى فرض وصايتهم على بلادنا وسياساتها.
رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعدالسيد نصر الله وسوريا: عن صوابيّة القرار الإستراتيجي
في الذكرى الأولى لغياب العقل الإستراتيجي الذي أرّق الإمبراطورية لعقود، السيد حسن نصر الله، يفرض الواجب والإخلاص للرجل أن نتجاوز كل تكريم مستحقّ ونسعى إلى نقد ملامح من تجربته والبناء عليها. نطمح اليوم إلى تقييم قراره الأكثر جذرية وإثارة للجدل في أوساط جمهور عربيّ عبثت الإمبراطورية بوعيه: أي التدخل العسكري المباشر في الحرب السورية.
بعيداً من البروباغندا التي صوّرت التدخل كـ «دفاع طائفي» أو «مغامرة إيرانية»، وعن التبجيل الذي يرفعه إلى مصاف الفعل «المقدس»، فإن التحليل المادي للوقائع بعد الثامن من كانون الأول (ديسمبر) 2024 الأسود يقدّم قراءة مختلفة جذرياً: لم يكن التدخل خياراً، بقدر ما كان ضرورة تاريخية فرضتها شروط الصراع المادي مع الكتلة الإمبراطورية التي قادت الحرب المتعددة الأبعاد لإسقاط الدولة السورية بتموضعها العروبي.
لقد ثبت أن قرار السيد كان التعبير السياسي والعسكري الواعي عن هذه الضرورة، أكثر منه صناعة للتاريخ بمزاج «القائد ــ الفرد». هذه محاولة لمساءلة «صوابية» القرار بحكم الوقائع المادية، وعبر تفكيك بنية الصراع، ليس فقط على مستوى الخطاب، بل وصولاً إلى مستوى البنية التحتية للجغرافيا والاقتصاد وموازين القوى.
البنية التحتية للمقاومة: الجغرافيا كشرط مادي للوجود
لا يمكن لأي نضال تحرري أن يستمرّ بلا «بنية تحتية». ذلك أنّ الأيديولوجيا – كبنية فوقية – ما تلبث أن تذوي إذا لم تسندها «اللوجستيات» (البنية التحتية). بالنسبة إلى المقاومة الوطنيّة اللبنانية، سوريا العربيّة هي كل شيء: الرئة الجغرافيّة، والعمق الإستراتيجي، والممر البري الوحيد الذي يكسر الحصار الإسرائيلي ــ الغربي ــ العربي المحكم بحرياً وجوياً.
كانت الإستراتيجية الإمبريالية في الحرب ضد سوريا، ونُفذت بخبرات شبكة أجهزة الاستخبارات الغربيّة والعربيّة، والبترودولار الخليجي، والغطاء العسكري/ اللوجستي التركي (فصيل الناتو بالجوار) ترمي إلى تطبيق مبدأ «الأناكوندا»، أي الخنق. لم يكن الهدف أبداً إسقاط الرئيس بشار الأسد كشخص، بل تدمير «الدولة المركزية» السورية وتفتيت مكوناتها في إطار إستراتيجية الأمن الإسرائيلي، ما كان سيترجم تقطيعاً للأوصال المادية لمحور المقاومة. ولذلك، فإن السيطرة على جبال القلمون ومعبر المصنع أو قطع طريق دمشق ــ حمص لم تكن معارك تكتيكية، بقدر ما كانت معارك وجود إستراتيجية للمقاومة لا مناص من كسبها.
يدرك الخبراء الإسرائيليون هذه الحقيقة المادية أكثر من غيرهم. ودائماً ما أكدت تقارير «معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي» (INSS) أنّ «الحلقة الأضعف والأكثر أهمية في المحور الراديكالي هي سوريا. إن كسرها يعزل «حزب الله» عن إيران ويدخله في حصار قاتل». كان نصر الله يقرأ الخريطة المادية ذاتها. لقد أدرك أنه إذا سقطت سوريا، فإن المقاومة في لبنان ستتحول إلى «غيتو» محاصر، وتصفيتها تصبح مسألة وقت. هنا، كان التدخل في الحرب دفاعاً لازماً عن شرايين المقاومة بوسائل عسكرية ضرورية في غياب أي خيارات سياسية، إلا إذا اعتبرنا انتظار الكارثة سياسة.
سوريا كنقيض موضوعي للدولة العبرية
في جدلية الصراع الوجودي في شرق المتوسط، تُمثّل «الدولة العبرية» (إسرائيل) مشروعاً استعمارياً إحلالياً، وظيفته الأساسية العمل كرأس جسر متقدم للإمبريالية الأميركية يضمن تدفق الطاقة ويحجز نشوء أي قوة سيادية إقليمية. في المقابل، شكّلت سوريا، بغض النظر عن طبيعة أيّ مأخذ بشأن نظامها، «النقيض الموضوعي» لهذا المشروع. لماذا؟ لأنها الدولة المركزية الوحيدة على خط المواجهة التي حافظت على حالة عداء بنيوي ضد الكيان العبري، ورفضت التسويات، ودعمت قوى التحرر (اللبنانية والفلسطينية والعراقية)، ولديها الشرعية التاريخية لتكون نواة لسوريا كبرى توحّد إقليماً مزّقته اتفاقيات سايكس بيكو.
بالنسبة إلى إسرائيل، كانت الحرب السورية فرصةً تاريخية ذهبية لتنفيذ «عقيدة البلقنة»
عندما تكثفت حرب الإمبراطورية الطويلة على سوريا منذ 7 تشرين الأول (أكتوبر) 1973، كان الهدف واضحاً ومحدداً ودقيقاً: تدمير هذا «النقيض». شعارات «الديموقراطية» وإسقاط «الاستبداد» لم تكن سوى سُتُرٍ لاقتراف إثم «البلقنة»: أي تطبيق نسخة محدثة من إستراتيجيات التفتيت التي حلم بها غلاة الصهاينة (مثل خطة ينون)، والقائمة على تحويل سوريا الموحدة إلى فسيفساء من الكانتونات الطائفية والعرقية المتحاربة. دولة علوية في الساحل، وكردية في الشمال الشرقي، ودرزية في الجنوب، وإمارات سلفية ــ جهادية في الوسط، تضمن جميعها أمن إسرائيل الدائم، وتنهي فكرة «الصراع العربي ــ الإسرائيلي» بتحويله إلى «صراعات جوار عربية ــ عربية».
لقد رأى السيد هذه الصورة المادية. إن ترك سوريا للتفتيت يعني القضاء التام على القضية الفلسطينية عبر تدمير آخر حاضنة دولاتية لها. كان قراره بالتدخل هو الموقف الضروري للحفاظ الماديّ على «دولة موحدة» كنقيض بنيوي للمشروع الاستعماري، وهو ما يحفظ بدوره إمكانية استمرار الصراع المركزي الرمز للأمة العربيّة: فلسطين.
في مواجهة الإمبرياليات الفرعية
لا تعمل الإمبراطورية (المركز الأميركي) بأدواتها الذاتية فقط، بل تُنشئ وتُوظف إمبرياليات فرعية لتنفيذ أجنداتها في مختلف الأقاليم، وتمتلك بدورها طموحاتها الخاصة. كانت الحرب السورية نتاج تقاطع جهود ثلاث إمبرياليات فرعية:
وثانياً، عبر إدارة «حرب وكالة» مصغّرة على حدود الجولان، بتقديم الدعم اللوجستي والطبي وحتى التسليحي المباشر لجماعات مسلحة (بما فيها عناصر من جبهة النصرة واجهة الإخوان المسلمين) وبالتعاون مع الاستخبارات الأردنية، بهدف خلق «منطقة عازلة» تسيطر عليها قوى غير معادية لها، وتُبعد فوضى ما بعد الدولة السورية عن خطوط أمنها. لم تكن إسرائيل معنية بانتصار «الديموقراطية» البلهاء ولا حتى انتصار حلفائها «الجهاديين الإسلاميين»، بل إنهاء سوريا كدولة مركزية قوية وموحدة.
إن بديل تدخل «حزب الله» في سوريا لم يكن انتصار «ثورة شعبية» تنفذ انتقالاً «ديموقراطياً»، بل تعجيل بانتصار حتمي لتقاطع فضاءات عمل الإمبرياليات الفرعية الثلاث التي يقود المركز الأميركي أوركسترا عزفها. هنا، كان قرار السيد انخراطاً واعياً في الموقع الصحيح عروبياً وأممياً؛ ليس دفاعاً عن نظام، بل صوناً لـ «وحدة الدولة ــ الأمة السورية» ضد مشاريع التفتيت الطائفي والتوسعات الإمبريالية الفرعيّة. لقد كان تدخلاً «ضد الطائفية» في نتائجه الموضوعية، قاتل الأدوات التي استخدمت الطائفية كسلاح لتدمير النسيج الاجتماعي والدولة الجامعة في سوريا.
القفزة الجدلية: من «المحلية» إلى «الأممية»
طوال عقود، كان النقد الموجه لـ «حزب الله» (حتى من داخل اليسار) هو «انغلاقه» ضمن الهوية الطائفية أو «المحلية» اللبنانية. لقد فرضت الحرب السورية، بقسوتها المادية، قفزة ديالكتيكية حطمت هذا القيد. الصراع في سوريا لم يكن حرباً أهلية، بل كان حرباً «عالمية» بالوكالة على أرض سوريا. وتدفق عشرات آلاف المقاتلين «الأمميين» (الإسلاميين) من حوالى ثمانين دولة، بتمويل دولي وإقليمي، لتنفيذ مشروع الإمبريالية. هكذا حرب عالمية الطابع، لا يمكن مواجهتها إلا بـ «أممية مضادة».
قرار السيد بخوض الحرب في سوريا نقل حركته من مستوى «حركة تحرر وطني» محلية إلى مستوى «فيلق أممي» يقاتل في الخطوط الأمامية للحرب العالمية ضد الإمبراطورية. لقد خرج، باقتدار عقلٍ إستراتيجي جبّار، من «غيتو» الطائفة ومحدودية الكيان اللبناني ليخوض «حرب مواقع» (بلغة غرامشي) على امتداد الجغرافيا الإقليمية. وكما صاغها السيد بنفسه في خطاباته الأولى عن مغزى التدخل: «إذا لم نقاتلهم في دمشق والقلمون، فسنقاتلهم في بعلبك والهرمل والضاحية». تلك لم تكن محض بلاغة رجل بليغ، وإنما تعبير دقيق عن فهم مادي لـ «وحدة الجبهات» التي فرضها العدو.
النواة اللغوية: نصر الله كـ «مثقف عضوي» في حرب السرديات
علّمنا المفكر الماركسي الإيطالي أنطونيو غرامشي أن الهيمنة لا تُبنى بالقوة العسكرية والقمع فقط، بل بـ «الإجماع» الثقافي والإعلامي (البنية الفوقية للمجتمعات). لقد شنت الإمبراطورية وآلاتها الإعلامية (الغربية والخليجية) حرباً أيديولوجية ساحقة، مستخدمة قواميس «حقوق الإنسان» و«الديموقراطية» و«الثورة» للتغطية على الهدف المادي الحقيقي: تدمير سوريا وبلقنتها. في مواجهة هذا الطوفان المضلل، وفي ظل محدودية قدرة إعلام الدّولة السورية على التصدي له، كان السيّد الجبهة الإعلامية وحده، مثقفاً عملاقاً يقدم «السردية» المضادة. سردية لا تستعين على البروباغندا الغربيّة/ العثمانية/الخليجية/ الإسرائيلية ببروباغندا بديلة، بل بـ«تحليل مادي» مقدم للجماهير بلغتها.
لقد كان الوحيد تقريباً الذي فكك المشهد على حقيقته للعموم: ربط القتال في القصير بالدفاع عن القدس؛ وشرح أن البديل عن الدولة لن يكون «الحرية» بل «داعش وأخواتها»؛ وفضح الأهداف الجيوسياسية المتعلقة بخطوط الغاز في المتوسط. لقد خاض كفارس نبيل «حرب مواقع» لغوية، ونجح في كسر «إجماع» الإمبراطورية، مقدماً تبريراً أيديولوجياً متماسكاً للقتال، ليس باعتباره دفاعاً طائفياً، بل كضرورة وجودية في قلب الصراع الأممي ضد الإمبريالية.
صوابية الضرورة المادية
في الذكرى الأولى لغيابه، يؤكد التحليل المادي أنّ قرار حسن نصر الله بالتدخل في سوريا لم يكن «صائباً» لأنه كان «أخلاقياً» (فالحروب بطبيعتها قذرة ومدمرة)، بل كان صائباً لأنه كان «الضرورة المادية» الوحيدة المتاحة. البديل كان الانتحار الإستراتيجي والقبول الطوعي بتصفية المقاومة وتفكيك المحور، والسماح للإمبراطورية وحلفائها (إسرائيل وتركيا والرجعية الخليجية) برسم خرائط شرق المتوسط كما يحلو لهم.
نجح تدخل السيد، بكلفة بشرية ومادية هائلة، في تحقيق هدفه المادي حينها: تأجيل «البلقنة»، وحماية البنية التحتية اللوجستية للمقاومة، وإبقاء «النقيض الموضوعي» لإسرائيل حياً كدولة موحدة ذات سيادة. لقد أثبتت الوقائع المادية اللاحقة بعد مقايضة الحليف الروسي صفقة في أوكرانيا بسوريا وتسليم دمشق للغزاة، أن المعركة كانت، كما وصفها السيد نفسه، «أم المعارك» الوجودية لمحور مناهضة الإمبريالية بأكمله. وقد خسرناها، بشرف، ولم نسلّم تسليم الأذلاء.
اللواء:
يوم التضامن مع سلام من قريطم إلى السراي الكبير
مكاشفة مع وزراء الدفاع والداخلية والعدل.. وملاحقة المخالفين لقطع دابر الفتنة
بعد يوم على خطيئة انتهاك اتفاق إحياء ذكرى استشهاد الأمينين العامَّين لحزب الله السيدين حسن نصر الله وهاشم صفي الدين، أمام صخرة الروشة من دون إضاءتها، تركزت المشاورات على أعلى المستويات حول كيفية حفظ هيبة الدولة وعدم عرقلة خطة الحكومة لحصرية السلاح، وبسط سلطة الدولة على كامل اراضيها بقواها الذاتية.
واشارت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» الى أن انعقاد مجلس الوزراء سيتم بعد عودة الرئيس عون من نيويورك .
وقالت ان من ابرز مواضيع البحث ما جرى بالنسبة الى إضاءة صخرة الروشة وما جرى في أعقابها وقد يكون تقرير قيادة الجيش حول خطة حصرية السلاح قد انجز وليس معلوما اذا كان سيحضر للنقاش او الإطلاع عليه .
كذلك من المرتقب ان يُطلع الرئيس عون المجلس على مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
والأبرز ان الرئيس نواف سلام، الذي تحوَّل الى مرتكز النشاط امس اكد انه ليس في وارد التراجع عن موقفه، وقال: أنا لم اعتكف، ولم استقل بل الغيت مواعيدي للتفرغ الى متابعة ما حصل بالأمس، والبحث في الخطوات اللاحقة.
واكدت المعلومات ان رئيس الحكومة يريد ان يعرف لماذا تم تجاوز بنود الترخيص للتجمع في الروشة.
يوم تأكيد حق الدولة بإنفاذ قراراتها
وقررت الحكومة الاستمرار في تطبيق القوانين وملاحقة المخالفين، وحسب المعلومات قد يتم استدعاء مسؤولي جمعية «رسالات» التي قدمت طلب الحصول على ترخيص اقامة الفعالية، وثمة من قال انه يمكن استدعاء مسؤول لجنة الارتباط والتنسيق في حزب الله وفيق صفا لو تم تحديد أي مسؤولية عليه في مخالفة الترخيص وتعميم رئيس الحكومة، لكن مصادر حزب الله اكدت مجدداً ان الطلب لم يتضمن تعهداً بإضاءة او عدم اضاءة صخرة الروشة قام بالإجراءات الادارية لحصول التجمع فقط.
وعلى صعيد فعالية اضاءة صخرة الروشة، أفادت معلومات بأن هناك توجهاً رسمياً لسحب رخصة جمعية «رسالات» المقربة من حزب الله التي قدمت العلم والخبر لإقامة الفعاليات، بسبب عدم التزامها بالشروط القانونية، وذلك بعد قيامها بإضاءة صخرة الروشة.
وفي سياق متصل، أعلن وزير العدل عادل نصار ان «النيابة العامة تحرّكت بناءً لمراجعتي والقضاء لا يعمل في السياسة بل في القانون، والقانون يُطبّق على الجميع من دون استثناء».
لقاءات سلام
واستقبل الرئيس سلام في دارته في قريطم نائب رئيس الحكومة طارق متري، الوزير غسان سلامة، الوزير شارل الحاج، الوزير كمال شحادة، والنواب مروان حمادة، سامي الجميل، ابراهيم منيمنة، مارك ضو، وليد البعريني، فراس حمدان، ميشال معوض، اديب عبد المسيح، ميشال الدويهي، ورئيس تجمُّع العشائر العربية بدر عبيد. وجرى التداول في الخطوات المطلوبة بعد ما حصل خلال الإحتفالية.وادلى النواب بمواقف مؤيدة لرئيس الحكومة وإجراءاته لاسيما استعادة دور وهيبة الدولة ووجودها وقرارها.
ونُقِلَ عن سلام قوله لزواره: أنا لم أعتكف ولم أستقل بل ألغيت مواعيدي (امس) للتفرغ لمتابعة ما حصل (خلال إضاءة صخرة الروشة) والبحث في الخطوات اللاحقة. وانه أكثر تصميماً واندفاعاً باستمراره في تحمُّل المسؤوليات، والتصدي لكل من يستمر في تجاوز الأصول الدستورية والتنكر لاتفاق الطائف ومخالفة الأنظمة والقوانين المرعية الإجراء.
كما عقد سلام إجتماعاً في السرايا الحكومية مع كلٍّ من وزير الداخلية والدفاع والعدل للبحث في الاجراءات القانونية، تلاه لقاء تشاوري مع كافة الوزراء لمراجعة العمل الحكومي.
اللقاء التشاوري لتطبيق القانون
استمر الاجتماع الوزاري التشاوري، حتى السادسة مساء، وحضره نائب رئيس الحكومة طارق متري ووزراء: المال ياسين جابر، الثقافة غسان سلامة، الدفاع ميشال منسى، السياحة لورا الخازن، الشؤون الاجتماعية حنين السيد، الاقتصاد والتجارة عامر البساط، المهجرين وشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي كمال شحادة، الداخلية والبلديات أحمد الحجار، العدل عادل نصار، الاتصالات شارل الحاج، التربية ريما كرامي، الصناعة جو عيسى الخوري، العمل محمد حيدر، الأشغال العامة والنقل فايز رسامني، الزراعة نزار هاني، والإعلام بول مرقص، والأمين العام لمجلس الوزراء القاضي محمود مكية.
ووفق المعلومات، فإن وزراء الصحة ركان ناصر الدين والبيئة تمارا الزّين والتنمية الإدارية فادي مكي لم يحضروا الاجتماع لارتباطات مسبقة كما قالوا وليس من باب مقاطعة الجلسة.
بعد الاجتماع، أدلى نائب رئيس الحكومة طارق متري بالبيان الآتي: «تداعينا لعقد لقاء وزاري حول الرئيس نواف سلام تأكيدًا لتضامن الحكومة، رئيسا وأعضاء، وللتشديد على السياسة التي التزمت بها في بيانها الوزاري والقائلة ببسط سيادة الدولة اللبنانية بقواها الذاتية على أراضيها كافة. وأكدنا أيضا أهمية تطبيق القوانين على جميع المواطنين من دون استثناء، وهو ما ترتب على الأجهزة الأمنية مسؤولية كبيرة في تحقيق ذلك، فاللبنانيون سواسية أمام القانون، والدولة لا تميز بين مواطن وآخر، ولا بين مجموعة مواطنين وأخرى.
اضاف:إن ما جرى بالأمس من مخالفة صريحة لمضمون الترخيص المعطى للتجمع في منطقة الروشة يدعونا إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة للحفاظ على هيبة الدولة وإحترام قراراتها. وغني عن القول أن الحكومة حريصة على استقرار البلاد ووحدة ابنائها، وقطع دابر الفتنة ووقف حملات الكراهية التي تسيء الى عيشنا الوطني.
وفي سياق دعم مواقف سلام، قال رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع في بيان: نحيي رئيس الحكومة على مساعيه المستمرة لقيام الدولة المنشودة، ونتمنى عليه أن يواصل جهوده، التي ستؤدي في نهاية المطاف إلى تحقيق الهدف، آخذين في الاعتبار أنّ التاريخ يتقدّم دائمًا إلى الأمام ولا يعود إلى الوراء.
اضاف: والمطلوب الآن من الأجهزة الأمنية والقضائية استدعاء المسؤولين قانونًا عن الترخيص المعطى للتجمّع والتحقيق معهم، لتبيان من يقف وراء خرق شروط الترخيص، سواء لناحية المشاركين غير المصرَّح بهم، أو لناحية قطع الطرقات، أو لناحية إضاءة صخرة الروشة بشعارات وصور حزبية.كما أنّ المطلوب من الوزراء الأمنيين المعنيين إجراء التحقيقات الداخلية اللازمة كلّ في وزارته، لتحديد المسؤوليات وسدّ الثغرات.
واجرى شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي ابي المنى إتصالاً هاتفياً بالرئيس سلام مؤكداً على «روح المسؤولية الوطنية التي يتمتع بها دولة الرئيس، ومتمنياً الارتقاء إلى مستوى المرحلة التي يمر بها لبنان اليوم، والتي تقتضي مقاربتها وتداركها بأعلى درجات الحكمة والصبر».
منسى ومهمة الجيش
ورداً على اتهامات الجيش بالتقصير ومطالبة البعص بمحاسبة المسؤولين عماجرى في الروشة، أعلن مكتب وزير الدفاع الوطني اللواء ميشال منسى في بيان، «ان المهمة الوطنية الاساسية التي يضطلع بها الجيش اللبناني دائما هي درء الفتنة ومنع انزلاق الوضع الى مهاوي التصادم وردع المتطاولين على السلم الاهلي وترسيخ دعائم الوحدة الوطنية».
وقال: لقد بذل الجيش اللبناني الدماء والارواح والاصابات والاعاقات في سبيل الارض والعلم والكرامة وشرف الانتماء لهذا الوطن، ولم ينتظر شكوراً ولا زهوراً من احد، لكن كرامة عسكرييه وضباطه الفخورين الجسورين الميامين تأبى نكران الجميل وتأنف التحامل الظالم، وتأسف لالقاء تبعات الشارع على حماة الشرعية والتلطي وراء تبريرات صغيرة للتنصل من المسؤوليات الكبيرة.
وختم: ان للجيش اللبناني وطناً يصونه، ورئيساً يرعاه، وقائداً يسهر عليه، وشعباً يحبه ويرى فيه الامل الباقي بعد الله ولبنان.
بالمقابل، اعلن عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب علي عمارانه كان بالأحرى لهذه الحكومة ولهذه الدولة أن تقف موقفاً مسؤولاً حكيماً حيال هذا النشاط، لأنه إن كان يعبّر عن شيء، فإنما يعبّر عن عنفوان وعزة وكرامة وسيادة هذا الوطن، والتي تتمثل في سيرة وحياة وجهاد السيدين الشهيدين، لا أن نسمع كلمة من هنا وهناك، أو نرى اعتكافاً بلا معنى وبلا مبرر لرأس هذه الحكومة.
واعتبر النائب عمّار أن «اعتكاف رأس هذه الحكومة اعتراضاً على ما حصل بالأمس في الروشة، يعني أنه في موقف سلبي لا يحسد عليه»، متوجّهاً الى رئيس الحكومة بالقول: أنت قبل كل شيء رئيس حكومة كل لبنان، وأنت المسؤول عن سيادة هذا البلد والإجراء فيه، خصوصاً بعد أن أناط الطائف كل المسؤوليات الإجرائية والتنفيذية بالسلطة التنفيذية، أي الحكومة.
ويحيي حزب الله اليوم ذكرى استشهاد نصر الله، وتوافدت مساء امس جموع المناصرين الى ضريحه على طريق المطار، فيما أفادت السفارة الايرانية في بيروت بأن أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني، سيزور لبنان غدًا السبت للمشاركة في إحياء ذكرى السيدين حسن نصر الله وهاشم صفي الدين. وستكون له لقاءات مع عدد من المسؤولين.
جلسة التشريع
ينعقد مجلس النواب الاثنين بجلسة تشريعية لبحث جد ول اعمال من 17 بندا، ابرها:مشروع القانون الوارد بالمرسوم رقم ١٣٣٥ الرامي إلى طلب الموافقة على إبرام إتفاقية قرض بين الجمهورية اللبنانية والبنك الدولي للإنشاء و التعمير لتنفيذ مشروع المساعدة الطارئة للبنا ن. و إقتراح القانون الرامي إلى تعديل المادة ١٢ من القانون رقم 22 تاريخ 11/7/2025، القاضي بمنح المتضررين من الإعتداءات الإسرائيلية على لبنان بعض الإعفاءات من الضرائب و الرسوم و تعليق المهل المتعلقة بالحقوق والواجبات الضريبية و معالجة أوضاع وحدات العقارات وأقسامها المهدمة.
وسبق ونشرت «اللواء» جدول الاعمال قبل يومين.وهو لا يتضمن اي اقتارح او مشروع حول تعديل قانون الانتخاب، الامر الذي يرتقب ان يثير سجالات في الجلسة وربما انسحابات للنواب الموقعين على اقتراح اقتراع المغتربين.
ونقل عن وزير الاعلام بول مرقص بعد الاجتماع مع الرئيس بري في عين التينة تأكيده على اهمية اقرار مطالب متقاعدي القطاع العام.
على الأرض، واصل الاحتلال الاسرائيلي تصعيد اعتداءاته على لبنان وخرق اتفاق وقف اطلاق النار، فاستهدفت غارة إسرائيلية من الطيران الحربي الاسرائيلي، محيط بلدة النبي شيت في مرتفعات الشعرة والخريبة.
ولاحقا، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبر منصة «اكس» أن «الجيش هاجم موقعًا لانتاج صواريخ دقيقة تابعاً لحزب الله الإرهابي في منطقة البقاع بلبنان».
وأضاف: وجود الموقع الذي استهدف يشكل انتهاكًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان. سيواصل جيش الدفاع العمل لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل.
البناء:
نتنياهو يتحدّث عن الحرب في قاعة فارغة… والقناة 13: العالم يبصق في وجوهنا
التمسك الإسرائيلي بالسيطرة على الأجواء يعرقل الاتفاق مع سورية بعد قلق تركيا
د.غالي من سفينة دير ياسين في أسطول الصمود: نقترب من الساعات الحاسمة
كتب المحرّر السياسيّ
بينما بدأت الدوائر الأميركية تسرّب تفاصيل المشروع الذي يتبناه الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف الحرب في غزة، معتمدة على وسائل إعلام إسرائيلية في التسريب، بانتظار لقاء الاثنين الذي يجمع ترامب برئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، كان كل شيء يشير إلى ساعات حاسمة تنتظر الوضع في غزة، حيث اليمن يواصل إرسال صواريخه وطائراته المسيرة مسبباً ذعراً استثنائياً في داخل الكيان، ينتظر أن يتحول إلى كثافة إضافية في أعداد المتظاهرين المطالبين بوقف الحرب، وحيث الشوارع الغربية الضاغطة لصالح وقف الحرب وإدانة الجرائم الإسرائيلية في غزة لم تعُد أوروبية، وقد وصلت رياح التغيير إلى الحزبين الديمقراطي والجمهوري وبدأت تضغط عشية بدء السنة الانتخابية على مواقف الرئيس ترامب للتخلص من عبء الحرب التي باتت بلا أفق، لكن واشنطن الساعية للتخفف من أعباء الجرائم الإسرائيلية سوف تبذل كل جهدها لتحقيق أعلى نسبة من مطالب إسرائيل مستقوية بضعف الموقف العربي واستعداده للمشاركة في حصار المقاومة، في فلسطين كما في لبنان.
في هذا المناخ ألقى نتنياهو كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في قاعة فارغة، مع انسحاب أغلب الوفود من القاعة، بما وصفته القناة 13 العبرية بقولها إن العالم لا يبصق في وجه نتنياهو وحده بل في وجوهنا كلنا، إنها بصقة في وجه “إسرائيل”، وقد أعاد نتنياهو تأكيد رفضه لقيام دولة فلسطينية وهاجم السلطة الفلسطينية واتهمها بأنها تشترك مع حماس بالعداء لليهود والسامية، داعياً لمفاوضات سلام مع لبنان رابطاً مجدداً أي تنفيذ لموجبات إسرائيلية بقيام الحكومة بنزع سلاح المقاومة، فيما كانت الأزمة السياسية الداخلية بعد قيام رئيس الحكومة نواف سلام بالتدخل بشروط تنظيم إحياء المناسبات عبر إضاءة صخرة الروشة، بهدف التوظيف السياسي ومحاولة الإيحاء بالاستقواء على مناسبة استشهاد السيد حسن نصرالله، بعدما كانت الصخرة قد أضيئت بصور عديدة كان أكثرها إثارة للجدل صورة شارلي ايبدو والعلم الفرنسي، وبعد كلام سلام عن ترك الأمر للقضاء باعتباره ما جرى من جانب منظمي الإحياء مخالفة للقانون، والقصد التعميم الكيدي المتأخر لسلام نفسه، واعتكاف سلام في منزله تم إيجاد مخرج من الوزيرين طارق متري وغسان سلامة بتحويل الاعتكاف إلى تأمل وإنهائه باجتماع وزاريّ، لم يعرف إذا كان ما يليه سوف يكون التصعيد السياسي نحو أزمة، ام طي الصفحة وتركها بين يدي القضاء.
في المنطقة حملت وكالات الأنباء نعياً لمسار التفاوض السوري الإسرائيلي ولو مؤقتاً، بعدما أثارت المطالبة الإسرائيلية بالسيادة على الأجواء السورية قلق تركيا التي اعتبرت ذلك تهديداً للأمن القومي التركي، وبقي احتمال أن يكون التعثر مؤقتاً بانتظار مصير التفاوض حول غزة، وفق معادلة مقايضة الموافقة الإسرائيلية على الحل في غزة مقابل منح “إسرائيل” امتيازات على حساب السيادة السورية؟
في مسار أسطول الصمود الذي أبحر من اليونان صباح أمس، قال الدكتور عزيز غالي طبيب الأسطول، إن الساعات الحاسمة تقترب، وإن الأسطول مصمم على مواصلة رحلته نحو غزة رغم عروض الوساطة لقبول ترك المساعدات في عهدة طرف آخر، لأن المهمة الرئيسية للأسطول هي فك الحصار، ودعا غالي إلى استنفار النشطاء والأحرار في العالم داعياً العرب منهم خصوصاً، للاستعداد لتقديم المساندة لدعم الأسطول والدفاع عنه عبر قيادة تحرّكات في الشوارع العربية أسوة بما يجري التحضير له في الشوارع الأوروبية، مذكراً أن 800 من نشطاء العرب والعالم من 41 دولة يتوزّعون على 60 سفينة وقارباً وزورقاً، يفترض أن يصلوا بين مساء الأحد ومنتصف نهار الاثنين الى سواحل غزة، ما يعني توقع التعرض لهم في هذه الفترة القريبة زمنياً.
ويُحيي لبنان وجماهير المقاومة في لبنان والعالمين العربي والإسلامي الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله وثُلّة من الشهداء الذين قضوا في العدوان الإسرائيلي على لبنان العام الماضي.
ووفق معلومات «البناء» سيقيم حزب الله فعاليات ونشاطات متعدّدة وخاصة اليوم تبدأ بوقفة رمزية في مكان عروج السيد نصرالله والسيد هاشم صفي الدين وثم احتفال رسميّ أمام مرقد السيد نصرالله ثم يبدأ عند السادسة والثلث لحظة الاغتيال إضاءة شعلة النار والأضواء وجميع المباني في مناطق متعدّدة في الضاحية والجنوب والبقاع في الوقت نفسه بصور السيد نصرالله وصفي الدين ورفاقهم الشهداء. ويتحدّث في المناسبة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ومن المتوقع وفق معلومات «البناء» أن تحمل كلمة قاسم رسائل هامة وتشمل مختلف القضايا الأساسية.
كما يزور أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني لبنان في الساعات المقبلة للمشاركة في الذكرى. وقد طلب لاريجاني مواعيد من مسؤولين رسميين.
ومساء أمس، أقيمت في حارة حريك – شارع العامليّة، مكان شهادة سيد شهداء الأمة، السيد حسن نصر الله وقفة وفاء وولاء إحياءً للذكرى السنوية الأولى للأمين العام لحزب الله، وتكريماً لكوكبة من الشهداء الأبرار الذين ارتقوا معه.
وجاءت الوقفة تحت شعار «عند أعتَاب عزيز الروح في ليلة العروج»، تعبيراً عن الوفاء والتقدير للتضحيات الجسام والمسيرة الجهادية التي خاضها الشهيد مع رفاقه الأبرار؛ دفاعاً عن المقاومة والقضية الفلسطينية والحق في مواجهة الاحتلال. وشارك في الفعالية حشد شعبي كبير، مؤكداً استمرار الالتزام بخط المقاومة والثبات على نهج الشهداء، وتجديد العهد في الحفاظ على القيم والمبادئ التي جسّدها السيد الشهيد.
إلى ذلك، وفيما يتمادى رئيس الحكومة نواف سلام بتجاهل إحياء ذكرى استشهاد السيد نصرالله ورفاقه الشهداء والتي تشكل مناسبة وطنية، يواصل سلام حَرَده واعتكافه وعقد الاجتماعات لبحث مخالفة منظمي فعالية الروشة لمضمون القوانين بحسب قوله، حيث أعلن سلام اعتكافه في منزله في قريطم الذي حوّله إلى حج لنواب «الكتائب» و»التغييريين» لدعم موقفه، لكنه ما لبث أن انتقل إلى السراي الحكومية لعقد اجتماعين تشاوريين مع الوزراء دعا إليهما في السراي، الأول عقد عند الثالثة من بعد الظهر وضمّه إلى وزراء العدل والدفاع والداخلية، والثاني اجتماع وزاري طارئ موسّع عُقد عند الرابعة، خُصّصا لبحث تداعيات إضاءة صخرة الروشة.
وأشار نائب رئيس الحكومة طارق متري، بعد الاجتماع الوزراء التشاوري إلى «أننا تداعينا لعقد لقاء وزاري حول رئيس الحكومة نواف سلام تأكيداً لتضامن الحكومة، رئيساً وأعضاء، وللتشديد على السياسة التي التزمت بها في بيانها الوزاري والقائلة ببسط سيادة الدولة اللبنانية بقواها الذاتية على أراضيها كافة».
ولفت إلى «أننا أكدّنا أيضاً أهمية تطبيق القوانين على جميع المواطنين دون استثناء، وهو ما ترتب على الأجهزة الأمنية مسؤولية كبيرة في تحقيق ذلك، فاللبنانيون سواسية أمام القانون والدولة لا تميّز بين مواطن وآخر، ولا بين مجموعة مواطنين وأخرى». وأعلن متري أنّ «ما جرى بالأمس من مخالفة صريحة لمضمون الترخيص المعطى للتجمع في منطقة الروشة، يدعونا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة للحفاظ على هيبة الدولة واحترام قراراتها». وذكر أنّ «الحكومة حريصة على استقرار البلاد ووحدة أبنائها، وقطع دابر الفتنة ووقف حملات الكراهية التي تسيء إلى عيشنا الوطني».
وأفادت مصادر مطلعة لـ»البناء» أنّ الانقسام بين الوزراء في مقاربة القضية هو سيد الموقف، فيما غرّد سلام خارج سرب الكثير من الوزراء من بينهم نائب رئيس الحكومة طارق متري والوزير غسان سلامة، كان وزيرا الدفاع والداخلية المحسوبان على رئيس الجمهورية جوزاف عون على موجة أخرى معاكسة لموجة سلام. فيما جرى البحث وفق معلومات «البناء» بمساعدة بعض الوزراء لإنزال سلام عن الشجرة عبر بيان حكومي تلاه الوزير متري، وتكليف الأجهزة الأمنية التحقيق مع الجمعية التي مُنحت الإذن للتجمع.
وبحسب المعلومات، فإنّ وزير الدفاع دافع عن الجيش اللبناني وقيادته وأكد عدم مسؤوليّة الجيش في ما حصل ولا يمكن أن يكون مكسر عصا لقرارات حكومية وسياسية خاطئة، فيما دافع وزير الداخلية أيضاً عن القوى الأمنية وقيادتها التي قامت بدورها بحفظ الأمن خلال الفعالية على أكمل وجه من دون إشكال ولا «ضربة كفّ».
ورد وزير الدفاع ميشال منسّى بشكل غير مباشر على رئيس الحكومة وعلى منتقدي «تقصير الجيش والأجهزة الأمنية»، فقال في بيان «إنّ المهمة الوطنية الأساسية التي يضطلع بها الجيش اللبناني دائماً هي درء الفتنة ومنع انزلاق الوضع إلى مهاوي التصادم وردع المتطاولين على السلم الأهلي وترسيخ دعائم الوحدة الوطنية». أضاف «لقد بذل الجيش اللبناني الدماء والأرواح والإصابات والإعاقات في سبيل الأرض والعلم والكرامة وشرف الانتماء لهذا الوطن ولم ينتظر شكوراً ولا زهوراً من أحد، لكن كرامة عسكرييه وضباطه الفخورين الجسورين الميامين تأبى نكران الجميل وتأنف التحامل الظالم وتأسف لإلقاء تبعات الشارع على حماة الشرعيّة والتلطي وراء تبريرات صغيرة للتنصّل من المسؤوليات الكبيرة». وختم «إنّ للجيش اللبناني وطناً يصونه ورئيساً يرعاه وقائداً يسهر عليه وشعباً يحبّه ويرى فيه الأمل الباقي بعد الله ولبنان». ووفق المعلومات فإنّ رئيس الجمهوريّة داعم لموقف وزير الدفاع في هذا الخصوص.
كما علمت «البناء» أنّ النائب فؤاد مخزومي زار عين التينة صباح أمس، ونقل رسالة من سلام إلى رئيس مجلس النواب نبيه بري تتضمّن استيضاحاً حول عدم تطبيق الاتفاق بين سلام وبرّي لتنظيم فعالية الروشة، ولتأكيد موقف سلام الرافض لاستكمال عمله المعتاد قبل معالجة الأمر عبر الأطر القانونية ومحاسبة المخالفين لمضمون التعميم الذي أصدره، كما تنقل وزير الإعلام بول مرقص بين عين التينة والسراي الحكومية لاحتواء الموقف، فيما سعى الرئيس بري لتهدئة الأجواء وإيجاد مخرج لإنهاء الأزمة.
وإذ أشارت مصادر معنية لـ»البناء» إلى أنّ حزب الله عبر النائبين إبراهيم الموسوي وأمين شري لم يتعهّدا لوزير الداخلية بعدم إضاءة الصخرة، أفادت قناة «الجديد»، بأنّ «الجمعية اللبنانية للفنون ـ رسالات التي تقدَّمت بطلب العلم والخبر للقيام بالنشاط في الروشة سيتمّ التحقيق معها في تحويله الى غيرِ المتَّفق عليه». وكشفت المعلومات، أنه «في اجتماع السراي جرى عرض الوقائع التي حصلت في التجمع مع تحديد المسؤوليات على أن تتحمّل القوى الأمنية والقضائية مسؤوليتها في ملاحقة وتوقيف الأشخاص والمنظمين المتورّطين في مخالفة التعميم».
وأشار عضو كتلة «الوفاء للمقاومة» النائب علي عمار، إلى أنّ «اعتكاف رئيس الحكومة نواف سلام اعتراضاً على ما حصل في الروشة يُعدّ موقفاً سلبياً»، موجّهاً الكلام لسلام بالقول: «أنت رئيس حكومة كلّ لبنان وأنت المسؤول عن سيادة هذا البلد».
ميدانياً، شنّ الطيران الإسرائيلي سلسلة غارات مستهدفاً السلسلة الشرقيّة عند جرد الشعرة والنبي والخريبة. وادّعى المتحدّث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، عبر «اكس» أنّ «جيش الدفاع هاجم موقعاً لإنتاج صواريخ دقيقة تابعاً لحزب الله الإرهابيّ في منطقة البقاع بلبنان».
على صعيد آخر، واصل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون لقاءاته في نيويورك واستقبل قائد المنطقة الوسطى في الجيش الأميركي الأميرال براد كوبر. وعرض معه الأوضاع الأمنية في المنطقة والتطورات الأخيرة في الجنوب، وجدّد مطالبته بـ»دعم الجيش اللبناني ليتمكن من القيام بمهامه في بسط سلطة الدولة على الأراضي اللبنانية كافة حتى الحدود المعترف بها دولياً». كما تطرق البحث الى الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على الأراضي اللبنانية وعمل لجنة «mechanism» بهدف وقف الأعمال العدائية. وجدد الأميرال كوبر تأكيده «دعم الجيش وفق البرنامج المعد في هذا الصدد».
الى ذلك، أعلن الوكيل القانوني لحاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة، مارك حبقة، في تصريح من مستشفى بحنس، أنّه «تمّ إخلاء سبيل رياض سلامة بناءً على قرار الهيئة الاتهامية في بيروت»، مشدداً على أنّ «رياض سلامة اليوم حرّ». وقال: «نأمل بأن يحاكم رياض سلامة وفق القانون وليس في المحاكم الشعبية». ولفت حبقة إلى أنّ «تسديد الكفالة من سلامة لا يعني الإقرار بأيّ أمر مدعى عليه»، موضحاً أنّ «القاضي جمال الحجار قام بإجراء قانوني بالتحقق من مصدر أموال سلامة وسنثبت مصدرها بالوثائق كافة». وأوضح «أننا سنقوم بملاحقة كل شخص يتعرّض لسرية التحقيق وكلّ من يؤثر على القضاء عبر الشعباوية».
ودعا رئيس مجلس النواب نبيه بري، إلى جلسة عامة تعقد عند الحادية عشرة من قبل ظهر يوم الاثنين الواقع فيه 29 أيلول 2025 وذلك لدرس المشاريع والاقتراحات المدرجة على جدول الأعمال.
قناة المنار - قراءة الخبر من المصدر
كل المصادر
جريدة الأخبارروسيا اليومبي بي سيموقع التيارالوكالة الوطنية للإعلامقناة المنارموقع الضاحية الجنوبيةمجلة سيدتيGreenAreaصيدا أون لاينالجزيرةاللواءصيدا تي فيakhbar4allأرب حظهافينغتون بوستثقف نفسك24.aeقناة العالم الإخباريةسيدر نيوزموقع القوات اللبنانيةأنا أصدق العلمسبوتنيكالنشرة المستمرة
- هل يمكن للجوز أن يكون سلاحا ضد أمراض التقدم في العمر؟ - روسيا اليوم | منذ دقائق
- الاتحاد الأوروبي يطلق خطة لبناء "جدار ضد المسيّرات" على جناحه الشرقي - روسيا اليوم | منذ دقائق
- الجيش الروسي يحبط هجوما مضادا شنته قوات كييف في خاركوف - روسيا اليوم | منذ أقل من ساعة
- العراق.. بث مباشر يفضح حفلا خاصا في بابل (فيديو) - روسيا اليوم | منذ أقل من ساعة
- الأونروا: الفلسطينيون في الضفة يواجهون أسوأ أزمة نزوح منذ عام ١٩٦٧ وأكثر من ٤٢ ألف شخص أجبروا على ترك منازلهم - قناة المنار | منذ أقل من ساعة
- اللجنة الدولية تعيد عضوية البارالمبية الروسية والمشاركة ستكون تحت العلم والنشيد الروسيين - روسيا اليوم | منذ أقل من ساعة
- الملف النووي الإيراني.. طهران تستدعي سفراءها في دول "الترويكا" - روسيا اليوم | منذ أقل من ساعة
- اختتام حملة "الوفاء لإدلب" بجمع أكثر من 208 ملايين دولار (فيديو) - روسيا اليوم | منذ أقل من ساعة
- مصادر في مستشفيات غزة: 25 شهيدا في غارات إسرائيلية على مناطق عدة بالقطاع منذ فجر اليوم - قناة المنار | منذ أقل من ساعة
- فشل خطة الطائرات المسيرة الأمريكية ضد الصين يكشف عن "ثغرات خطيرة" - روسيا اليوم | منذ أقل من ساعة
- باسيل: نحن تيار السيادة والكيان والهوية اللبنانية... وسلطة العار تفرج عن رياض سلامة! - موقع التيار | منذ أقل من ساعة
- بعد الاخذ والرد بينه وبين وزير الدفاع... سلام لمنسى: "أين الجيش؟ وما شفنا هالشي!" - موقع التيار | منذ أقل من ساعة
- تطور وقرار جديد بعد انارة الروشة...! - موقع التيار | منذ أقل من ساعة
- نتائج زيارة عون الى نيويورك.. ماذا في التفاصيل؟ - موقع التيار | منذ أقل من ساعة
- في ذكرى شهادة السيد نصرالله.. هل تحمل كلمة قاسم اليوم رسائل هامة؟ - موقع التيار | منذ أقل من ساعة
- سلام لن يعتكف ولن يستقيل - موقع التيار | منذ أقل من ساعة
- أورتاغوس عائدة إلى بيروت.. وبراك يتراجع - موقع التيار | منذ أقل من ساعة
- الخارجية الإيرانية: نتنياهو كرر خطابه الفاشي أمام مقاعد شبه فارغة في الأمم المتحدة - قناة المنار | منذ أقل من ساعة
- مصادر فلسطينية: 5شهداء وعدد من المفقودين في استهداف الاحتلال منزلا بحي التفاح شرقي مدينة غزة - قناة المنار | منذ أقل من ساعة
- بالفيديو- مروان حمادة يهين السيد نصرالله على الهواء مباشرة!! - موقع التيار | منذ أقل من ساعة
- مستشفى شهداء الأقصى: شهيد ومصابون من منتظري المساعدات قرب محور نتساريم وسط قطاع غزة - قناة المنار | منذ أقل من ساعة
- روما: تظاهرة تندّد بالإبادة الصهيونية في غزة - قناة المنار | منذ أقل من ساعة
- حزب الله يحيي اليوم شهادة السيدين.. إحتفال مركزي في بيروت والجنوب والبقاع وكلمة مرتقبة للشيخ نعيم قاسم - قناة المنار | منذ أقل من ساعة
- وكالة "إرنا": إيران تستدعي سفرائها في ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة للتشاور على خلفية سعي الدول الثلاث لإعادة فرض العقوبات على إيران - موقع التيار | منذ أقل من ساعة
- غضبٌ شعبي عارم بعد اهانة مروان حمادة للسيد نصرالله - موقع التيار | منذ أقل من ساعة
- التحكم المروري: 3 قتلى و13 جريح في 11 حادث خلال الـ24 ساعة الماضية - موقع التيار | منذ أقل من ساعة
- "استهداف قيادات حماس في الدوحة قد يتكرر"، هل يمكن أن تستبعد قطر عناصر الحركة من أراضيها؟ - BBC Arabic | منذ ساعتين
- "حين صار البيت حقيبة": عام على اغتيال نصرالله ونزوح اهالي ضاحية بيروت - BBC Arabic | منذ ساعتين
- عناوين وأسرار الصحف اللبنانية ليوم السبت 27 أيلول/سبتمبر 2025 - قناة المنار | منذ ساعتين
- اعتقال زعيم شبكة لتجارة الجنس في دبي بعد تحقيق لبي بي سي - BBC Arabic | منذ ساعتين
- واشنطن تنوي إلغاء تأشيرة رئيس كولومبيا لتحريضه العسكريين الأمريكيين على العصيان - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- الصحافة اليوم: 27-9-2025 - قناة المنار | منذ ساعتين
- الصين.. تدشين جسر جديد يسجل رقما قياسيا عالميا - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- الدفاع الروسية: إسقاط 55 مسيرة أوكرانية غربي البلاد - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- مصادر عسكرية أمريكية.. إعداد خطط لتوجيه ضربات لفنزويلا - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- وزارة الدفاع الروسية: إسقاط 55 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل فوق عدة مناطق روسية - قناة المنار | منذ ساعتين
- إيران تستدعي سفرائها في ألمانيا و فرنسا و المملكة المتحدة للتشاور على خلفية سعي الدول الثلاث لإعادة فرض العقوبات على إيران - موقع التيار | منذ ساعتين
- طالب دكتوراه يشعل منصات التواصل بأسلوبه غير التقليدي لمواجهة الغلاء - نيوميديا | منذ ساعتين
- مصر.. سيدة تلد على الرصيف وتشعل الرأي العام - نيوميديا | منذ ساعتين
- أسترا.. روبوت بحجم طفل يحلم بأن يصبح مساعد جراح في نيويورك - تكنولوجيا | منذ ساعتين
- "علي بابا" تطلق أكبر نماذجها اللغوية للذكاء الاصطناعي - تكنولوجيا | منذ ساعتين
- تركيا.. تحقيق رسمي بعد اغتيال شاهد وإصابة آخر أمام المحكمة - منوعات | منذ ساعتين
- كيم: مستعدون لـ"المقاومة النووية" - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- الولايات المتحدة تمنع المساعدات العسكرية عن تايوان مقابل "تيك توك" - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- ترامب يُذكّر بسياسة ستالين - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- الشيء الوحيد الذي يمكن أن ينهي القتال في أوكرانيا - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- مصر تتحوط ضد غزو إسرائيلي لسيناء - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- كويكب صغير مكتشف حديثا يمر بأمان قرب الأرض - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- مصر: خلافات زوجية تنتهي بانتحار رجل - نيوميديا | منذ ساعتين
- مسن أمريكي من أصل إيراني يطالب الحكومة بتعويضه 50 مليون دولار - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- عدوى غير مصحوبة بأعراض تقلل خصوبة الرجال! - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- عالم روسي: الضربة النووية للكويكب 2024 YR4 غير مقبولة - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- أكثر الهواتف الذكية عرضة للأعطال وأفضلها على المدى الطويل - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- زعيم الديمقراطيين في مجلس النواب الأمريكي: ترامب يقود البلاد إلى إغلاق حكومي - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- ترامب يقبل عرضا من سيئول يجعله "صانع سلام" في كوريا - روسيا اليوم | منذ ساعتين
- خداع المستخدمين أم ممارسات قانونية؟ القضاء الأمريكي يبدأ محاكمة أمازون برايم - تكنولوجيا | منذ ساعتين
- أساليب لمذاكرة طفلك بذكاء بدلاً من الاعتماد على الجهد المكثف.. - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ ساعتين
- رابطة الدوري الاحترافي للمقاتلين "PFL" تعلن عن نزالات نصف النهائي في بطولة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالرياض - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ ساعتين
- هل يصل حراك سلام الاعتراضي إلى الاستقالة؟ - موقع التيار | منذ ساعتين
- قريباً.. عرض ثاني أكبر ماسة في العالم داخل متحف - لايف ستايل | منذ ساعتين
- دراسة تحدد المستفيد من تناول الأسبرين للوقاية من السرطان - صحة | منذ ساعتين
- اقتفاء الأثر - موقع التيار | منذ ساعتين
- المجر: زيلينسكي "فقد عقله" - آخر الأخبار | منذ ساعتين
- أسرار الصحف ليوم السبت 27 أيلول 2025 - موقع التيار | منذ 3 ساعات
- فيديو| شاحن هاتف يتسبب في حريق وإصابات داخل شقة بطوكيو - نيوميديا | منذ 3 ساعات
- «البناء»: حزب الله لم يتعهّد لوزير الداخلية بعدم إضاءة الصخرة - موقع التيار | منذ 3 ساعات
- نهجك المقاوم باقٍ يلقف ما يصنعون - موقع التيار | منذ 3 ساعات
- مصر.. فرح يتحوّل إلى مأتم بعد وفاة العريس فجأة - نيوميديا | منذ 3 ساعات
- بعد دعوته إلى "توحيد الجيوش من أجل تحرير فلسطين"... واشنطن تلغي تأشيرة الرئيس الكولومبي - موقع التيار | منذ 3 ساعات
- «اللواء»: مجلس الوزراء سينعقد في هذا الموعد - موقع التيار | منذ 3 ساعات
- بحضور يسرا وليلى علوي ومحمد هنيدي.. أبرز لقطات حفل زفاف نجل بيومي فؤاد - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 3 ساعات
- خاتم خطوبة يهدد إصبع شابة بـ"البتر" في حادثة صادمة - لايف ستايل | منذ 3 ساعات
- روسيا.. تعويض مالي لامرأة بعد وصفها بـ"النعجة" - نيوميديا | منذ 3 ساعات
- «البناء»: انقسام بين الوزراء في مقاربة قضية فعالية الروشة - موقع التيار | منذ 3 ساعات
- واشنطن تلغي تأشيرة رئيس كولومبيا وتتهمه بالتحريض - الجزيرة نت | منذ 3 ساعات
- النفوذ الصيني يعرقل مشروع طريق أميركي في كينيا - الجزيرة نت | منذ 3 ساعات
- لماذا يهدد ارتفاع أسعار الكاكاو اقتصاد كوت ديفوار؟ - الجزيرة نت | منذ 3 ساعات
- ما شروط نجاح الولادة الطبيعية بعد الولادة القيصرية الأولى؟ - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 3 ساعات
- ميرافال البحر الأحمر Miraval The Red Sea.. وجهة جديدة لسياحة العافية الفاخرة - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 4 ساعات
- منظمات حقوقية تدين انسحاب "دول الساحل" من الجنائية الدولية - الجزيرة نت | منذ 4 ساعات
- القاضية المسؤولة عن إدانة ساركوزي تتلقى تهديدات بالقتل - الجزيرة نت | منذ 4 ساعات
- حادث مروع: راكب دراجة يسقط من ارتفاع 50 قدماً ويظل معلقاً 6 ساعات - منوعات | منذ 4 ساعات
- مدينة يابانية تصدر أول مرسوم للحد من الإفراط في الهواتف والألعاب - تكنولوجيا | منذ 4 ساعات
- مارك زوكربيرغ يعيد إحياء الحضارة المصرية عبر فيديو بالذكاء الاصطناعي - منوعات | منذ 4 ساعات
- تفاصيل جديدة في خطة ترامب لإنهاء حرب غزة - آخر الأخبار | منذ 4 ساعات
- لماذا وضع نتانياهو QR على بدلته في الأمم المتحدة؟ - آخر الأخبار | منذ 4 ساعات
- مصر.. فيديو ساخر لفتاة ووالدتها من عريس مهندس يشعل الجدل - نيوميديا | منذ 4 ساعات
- الديوان الملكي الهاشمي يُهنئ الأميرتين إيمان وسلمى بيوم ميلادهما - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 4 ساعات
- هيوماين السعودية تطلق حاسوب Horizon Pro بقدرات ذكاء اصطناعي استثنائية - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 4 ساعات
- دراسة: بعض الخضراوات والفواكه تزيد تراكم المبيدات في الدم - صحة | منذ 5 ساعات
- وفاة مؤثرة شابة بعد دخولها في غيبوبة ليلة زفافها - لايف ستايل | منذ 5 ساعات
- عقوبات مُضحكة للمراهقين.. من دون إيذاء - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 5 ساعات
- ما هي أضرار تلوث الهواء على بصر الأطفال؟ - صحة | منذ 5 ساعات
- معرض بريطاني يحتفي بأزياء أشهر ملكات فرنسا ماري أنطوانيت - لايف ستايل | منذ 5 ساعات
- وزير الخارجية الإماراتي يلتقي نتنياهو - روسيا اليوم | منذ 5 ساعات
- من القدس إلى ضواحيها.. رحلة ينتهي مسارها عند الحديد الأصفر - الجزيرة نت | منذ 5 ساعات
- روسيا تجدد رفضها اضطهاد كييف للكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية وتدعو لتحرك أممي - روسيا اليوم | منذ 5 ساعات
- خبير عسكري روسي: الجيش الروسي هزم وحدات نخبة كييف في يوناكوفكا - روسيا اليوم | منذ 5 ساعات
- زيلينسكي يكلف بالرد على طائرات مسيرة مزعومة تابعة لهنغاريا في أجواء أوكرانيا - روسيا اليوم | منذ 5 ساعات
- رئيس وزراء مالي: النظام الأوكراني يزوّد الإرهابيين بطائرات مسيرة - روسيا اليوم | منذ 5 ساعات
- ضابط إسرائيلي: يمكن الاعلان عن فشل الهجوم على الدوحة رسميا - قناة العالم الاخبارية | منذ 5 ساعات
- هل يضحي ترامب بكأس العالم من أجل كيان الاحتلال؟ - قناة العالم الاخبارية | منذ 5 ساعات
- النجمة العالمية جينيفر لورانس عن غزة: ما يحدث لا يقل عن كونه إبادة جماعية - روسيا اليوم | منذ 5 ساعات
- سي إن إن: ترامب يطلب من المحكمة العليا النظر في حظر منح الجنسية بالولادة - روسيا اليوم | منذ 5 ساعات
- تبون: علاقاتنا مع تونس راسخة لا يهزها ضجيج الغوغائيين - روسيا اليوم | منذ 5 ساعات
- دراسة تثبت أهمية أحضان الأبوين لنمو دماغ الطفل الخديج - صحة | منذ 5 ساعات
- أميركا تعد خيارات لضربات عسكرية على أهداف داخل فنزويلا - الجزيرة نت | منذ 5 ساعات
- أوباما ينتقد الحرب على غزة ويطالب بإقامة دولة فلسطينية - الجزيرة نت | منذ 5 ساعات
- القضاء الأمريكي يوجه تُهماً لمدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق و"أحد خصوم ترامب السياسيين" - BBC Arabic | منذ 6 ساعات
- نتنياهو يرحّب بجهود لبنان "لنزع" سلاح حزب الله، ويدعو "للقضاء" على مخزون إيران من اليورانيوم المخصّب - BBC Arabic | منذ 6 ساعات
- نصائح وإرشادات مهمة للسائحين الراغبين بزيارة جزيرة ساموا - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 6 ساعات
- العنود عبد الحكيم لـ سيدتي: فخورة بمشاركتي بمسلسل المحامية وأتوقع أن يحقق الترند الأول - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 6 ساعات
- ملف إيران النووي: طهران لا تعتزم الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، و"آلية الزناد" على أعتاب التفعيل - BBC Arabic | منذ 6 ساعات
- الرعب يتصاعد في هيوستن الأمريكية.. الجثث المتكررة تثير الهلع من قاتل متسلسل - روسيا اليوم | منذ 6 ساعات
- وفاة الأيقونة الثورية أساتا شاكور.. الناشطة التي تحدّت أمريكا ووجدت ملجأ في كوبا - روسيا اليوم | منذ 6 ساعات
- واشنطن بوست: إيران سرّعت أعمال البناء في منشأة عسكرية سرية بعد الضربات الأمريكية - روسيا اليوم | منذ 6 ساعات
- فيديو: روبوت بشري يتقن حركات مايكل جاكسون - تكنولوجيا | منذ 6 ساعات
- أمريكا تشترط على الهند تقييد النفط الروسي مقابل خفض الرسوم - آخر الأخبار | منذ 6 ساعات
- 12 دولة تشكل تحالفا لدعم السلطة الفلسطينية ماليا - الجزيرة نت | منذ 6 ساعات
- بعد إعلان ارتباطها رسمياً.. من هو أحمد جمال زوج رانيا يوسف الجديد؟ - منوعات | منذ 6 ساعات
- أسبوع ميلانو في يومه الرابع: تصاميم تكرم الطبيعة وعروض لا تفوتي حضورها - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 6 ساعات
- محاكمة غوغل: منصة "الإعلانات" على المحك أمام القضاء الأمريكي - تكنولوجيا | منذ 6 ساعات
- زيلينسكي يطلب من ترامب "السلاح الحاسم" - آخر الأخبار | منذ 6 ساعات
- الفرق بين الحوار والاتهام في العلاقات الزوجية - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 7 ساعات
- نعل حذاء ذكي يحافظ على توازن المشي - تكنولوجيا | منذ 7 ساعات
- إمام أوغلو يهاجم أردوغان "ضمنياً" خلال محاكمته - آخر الأخبار | منذ 7 ساعات
- السيسي يوجه رسالة للمصريين من داخل الأكاديمية العسكرية - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- ملفات المجرم الجنسي جيفري إبستين تكشف مفاجأة حول إيلون ماسك وشخصيات بارزة أخرى - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- وول ستريت جورنال: ترامب منفتح على مسألة رفع القيود عن استخدام السلاح الأمريكي لضرب العمق الروسي - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- أمام قاعة فارغة..نتانياهو: لن ننتحر من أجل دولة فلسطينية - آخر الأخبار | منذ 7 ساعات
- مصر توجه رسالة من الأمم المتحدة عن النووي الإسرائيلي والتهديد باستخدامه في غزة - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- طهران تدعو رئاسة مجلس الأمن الدولي إلى إعلان قرار إعادة العقوبات ضد إيران "غير قانوني" - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- لافروف يؤكد أهمية تنفيذ المبادرات التي أطلقتها دول "بريكس" - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- مقال لسفير سلطنة عُمان: 40 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مسقط وموسكو.. خطوات نحو غد مشرق - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- RT Arabic وسلطنة عمان: آفاق واعدة لتطوير التعاون الإعلامي والثقافي - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- إدارة ترامب ستجمد 4 مليارات دولار خصصها الكونغرس للمساعدة الخارجية - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- مذيعة أمريكية شهيرة تدعو لتفعيل التعديل الـ25 من الدستور الأمريكي بهدف عزل ترامب قسريا من منصبه - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- مشادة محرجة بين ترامب وزوجته.. وقارئ شفاه يكشف السر - منوعات | منذ 7 ساعات
- يتنافى مع القيم.. برنامج يثير الجدل في باكستان قبل عرضه على يوتيوب - لايف ستايل | منذ 7 ساعات
- لمواجهة تراجع المواليد.. فنادق بولندية تمنح جوائز ومكافآت للأزواج الحوامل - لايف ستايل | منذ 7 ساعات
- ماذا ارتدت النجمات خلال أسبوع الموضة في نيويورك لصيف 2026؟ - لايف ستايل | منذ 7 ساعات
- بروكسل: لن نسمح باستخدام الأصول الروسية - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- بعد موجة الجدل.. أول رد من آبل على أزمة "خدوش" آيفون 17 برو وآير - تكنولوجيا | منذ 7 ساعات
- نجلاء السليم: لوحاتي قصص حنين أرويها في معرض "معادلات متداخلة" - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 7 ساعات
- كن صانع سلام..كوريا الجنوبية تدعو ترامب للتأثير على بيونغ يانغ - آخر الأخبار | منذ 7 ساعات
- الرئيس الكولومبي يدعو لحشد المتطوعين لقتال إسرائيل في غزة: دعونا نتحد لنشكل أقوى جيش في العالم - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- جدل في إسرائيل بعد خطاب نتنياهو - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- ترامب: نجري مفاوضات مكثفة للتوصل إلى اتفاق ناجح ومكتمل بشأن غزة! - قناة العالم الاخبارية | منذ 7 ساعات
- نتنياهو: سنؤسس إدارة مدنية في غزة - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- اتفاق روسي إيراني.. بناء 4 وحدات نووية - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- ترامب: نجري مناقشات ملهمة ومثمرة بشأن غزة وحركة حماس على دراية تامة بهذه المناقشات - روسيا اليوم | منذ 7 ساعات
- دانييلا رحمة تحتفل بيوم ميلاد ناصيف زيتون وسط أجواء رومانسية في إيطاليا - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 8 ساعات
- ما هي نقطة ضعف أميركا التي تهدد هيمنتها العالمية؟ - الجزيرة نت | منذ 8 ساعات
- شاهد.. كريستيانو رونالدو يهدر فرصة بشكل غريب! - روسيا اليوم | منذ 8 ساعات
- هل تتدهور صحة عيون الأطفال بسبب تلوث الهواء؟ - صحة | منذ 8 ساعات
- دمشق تستضيف الماراثون الأول بمشاركة متسابقين من دول عربية وأجنبية - روسيا اليوم | منذ 8 ساعات
- مشاريع نووية.. رسائل روسية إيرانية للغرب - روسيا اليوم | منذ 8 ساعات
- دنيا سامي تكشف تفاصيل أزمة رحمة أحمد الصحية - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 8 ساعات
- سر السعادة على المائدة.. 3 أطعمة يومية تعزز رضاك عن الحياة - صحة | منذ 8 ساعات
- مصر.. رد حكومي على اتهامات باستخدام مركبات خطيرة في زراعة الطماطم - روسيا اليوم | منذ 8 ساعات
- الاتحاد الدولي لكرة السلة ينتظر توجيهات اللجنة الأولمبية بشأن إيقاف إسرائيل - روسيا اليوم | منذ 8 ساعات
- ترامب: اتفاق غزة "وشيك" - آخر الأخبار | منذ 8 ساعات
- ماكينة أهداف لا تتوقف.. "الأمير هاري" يحطم رقم رونالدو - روسيا اليوم | منذ 8 ساعات
- أطباء بلا حدود: إسرائيل تحرم آلاف اللبنانيين من العودة لديارهم بالجنوب - الجزيرة نت | منذ 8 ساعات
- إيران تصف العقوبات الأممية الوشيكة بغير القانونية - الجزيرة نت | منذ 8 ساعات
- شاهد.. 5 أهداف في مواجهة دينامو موسكو وكريليا سوفيتوف - روسيا اليوم | منذ 8 ساعات
- رئيس الإمارات يستقبل بطل العالم في الوزن المتوسط حمزة شيماييف في أبوظبي - روسيا اليوم | منذ 8 ساعات
- السيسي في حديث صريح لأول مرة.. هل تدخل مصر في حرب مع إسرائيل من أجل غزة؟ - روسيا اليوم | منذ 9 ساعات
- سوريا.. حضور أممي ومخاض أمني - روسيا اليوم | منذ 9 ساعات
- بسبب حربها على غزة..اليونان تحذر إسرائيل من خسارة آخر حلفائها - آخر الأخبار | منذ 9 ساعات
- الإعلان عن قائمة ترشيحات جوائز إيمي الدولية 2025 - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 9 ساعات
- الأمم المتحدة تُحدّد 158 شركة مرتبطة بأنشطة في مستوطنات إسرائيلية - الجزيرة نت | منذ 9 ساعات
- Miraval Resorts and Spas.. ملاذ التوازن والصفاء - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 9 ساعات
- هجوم إلكتروني غير مسبوق.. سرقة بيانات 8 آلاف طفل من سلسلة حضانات - منوعات | منذ 9 ساعات
- "وحش" جنسي إسرائيلي يستغل القاصرين والسلطات تتحرك - روسيا اليوم | منذ 9 ساعات
- زاخاروفا: محاولات مجلس أوروبا تحميل روسيا مسؤوليات مبنية على ادعاءات مفبركة مصيرها الفشل - روسيا اليوم | منذ 9 ساعات
- زيارة نتنياهو لنيويورك تثير احتجاجات - الجزيرة نت | منذ 9 ساعات
- "رويترز" تقدم أدلة بصرية تناقض الرواية الإسرائيلية حول استهداف مستشفى ناصر في غزة - روسيا اليوم | منذ 9 ساعات
- لافروف يبحث مع نظيره الهندي الوضع حول أوكرانيا والصراع الفلسطيني الإسرائيلي - روسيا اليوم | منذ 9 ساعات
- "معاريف": الجيش الإسرائيلي يعترف بـ"خطأ فادح" ارتكبه اليوم الجمعة - روسيا اليوم | منذ 9 ساعات
- النصر يهزم حامل لقب بطل الدوري السعودي في عقر داره (فيديو) - روسيا اليوم | منذ 9 ساعات
- الشرع يتوجه بخطاب لأهل إدلب بعد عودته من نيويورك - روسيا اليوم | منذ 9 ساعات
- 8 أسباب لضيق التنفس عند الأطفال عليكِ الحذر منها - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 9 ساعات
- ترامب يعلن رسوماً جمركية 100% على الأدوية - آخر الأخبار | منذ 9 ساعات
- بقائي: نتنياهو يردد خطابه الفاشي أمام مقاعد شبه فارغة بالامم المتحدة - قناة العالم الاخبارية | منذ 9 ساعات
- روبوت صيني على شكل إنسان يذهل المشاهدين بتعبيرات وجهه الواقعية - تكنولوجيا | منذ 9 ساعات
- مستشار الأهلي القانوني يعلن إيقاف مدحت شلبي وتحويله للتحقيق - روسيا اليوم | منذ 9 ساعات
- بالصور- عشاء هيئة قضاء البترون في التيار الوطني الحر ( بعدسة الزميل جورج فغالي) - موقع التيار | منذ 10 ساعة
- هل يسبب شاي الماتشا نقص الحديد كما يحذر تيك توك؟ - صحة | منذ 10 ساعة
- بشار الأسد في إعلان "زارا".. ما القصة؟ - لايف ستايل | منذ 10 ساعة
- 10 علامات تخبركِ بفشل علاقتكِ العاطفية - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 10 ساعة
- دراسة تحذّر: "ميلك شيك" واحد يضر بالأوعية الدموية ويزيد خطر السكتة الدماغية - صحة | منذ 10 ساعة
- بمواد منزلية بسيطة.. مراهق صيني يصنع صاروخاً يُحلق لـ400 متر! - تكنولوجيا | منذ 10 ساعة
- 10 أعراض مبكرة لمرض باركنسون.. تعرف عليها - صحة | منذ 10 ساعة
- كزوجته شيماء سيف .. المنتج محمد كارتر يخسر نصف وزنه وهكذا ظهر! - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 10 ساعة
- عودة العقوبات الدولية على إيران بعد فشل المساعي الدبلوماسية - الجزيرة نت | منذ 10 ساعة
- "الأسوأ على الإطلاق".. شهادات مروعة عن حدة الإصابات في غزة - موقع التيار | منذ 10 ساعة
- هل حقق نتنياهو أهداف حربه بالشرق الأوسط؟ - روسيا اليوم | منذ 10 ساعة
- مجلس الأمن الدولي يرفض محاولة أخيرة لتأجيل إعادة فرض العقوبات على إيران - روسيا اليوم | منذ 10 ساعة
- سفينة "عمر المختار" الليبية تلتحم بباقي سفن أسطول الصمود في نقطة الالتقاء (فيديو) - روسيا اليوم | منذ 10 ساعة
- وزارة التنمية الاقتصادية الروسية توضح توقعاتها لنمو قطاع التصنيع في البلاد - روسيا اليوم | منذ 10 ساعة
- مصر.. ارتفاع عدد ضحايا حريق المحلة المأساوي ومطالب بتشديد إجراءات السلامة بالمصانع - روسيا اليوم | منذ 10 ساعة
- "عروس" سورية تحتال على 6 رجال عرب بعشرات آلاف الدولارات في تركيا - روسيا اليوم | منذ 10 ساعة
- مصر.. التحقيق في بلاغ ضد راقصة وفنانة شهيرة بتهمة "نشر الفجور" - روسيا اليوم | منذ 10 ساعة
- المسيرات الغامضة.. ماذا وراء الأزيز؟ - روسيا اليوم | منذ 10 ساعة
- ترامب يرفض تزويد كييف بصواريخ "توماهوك" - روسيا اليوم | منذ 10 ساعة
- إعلام: الولايات المتحدة تعتبر رفض الهند شراء النفط الروسي شرطا رئيسيا لإبرام صفقة تجارية - روسيا اليوم | منذ 10 ساعة
- "سي إن إن" تكشف عن تفاصيل جديدة حول الخطة الأمريكية بشأن إنهاء الحرب في غزة - روسيا اليوم | منذ 10 ساعة
- أهمية التعلم الذاتي للشباب في عصر الذكاء الاصطناعي - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 10 ساعة
- لافروف يناقش مع هيونغ وون الطبيعة الاستفزازية للنشاط العسكري الأمريكي ضد كوريا الشمالية - روسيا اليوم | منذ 10 ساعة
- هل تدخل مصر في حرب مع إسرائيل من أجل غزة؟ السيسي يجيب! - قناة العالم الاخبارية | منذ 10 ساعة
- عناد نتنياهو يتحدى خطة ترامب للسلام في الشرق الأوسط - الجزيرة نت | منذ 10 ساعة
- صراع الإرادات.. خطة ترامب تواجه موقف نتنياهو العسكري - الجزيرة نت | منذ 11 ساعة
- ترامب يتحدث عن مناقشات مكثفة مع دول المنطقة بشأن غزة - الجزيرة نت | منذ 11 ساعة
- "بودكاست".. ميزة صوتية جديدة في متصفح كروم لأجهزة أندرويد - تكنولوجيا | منذ 11 ساعة
- شاهد.. رونالدو يهز شباك الاتحاد بطريقة رائعة - روسيا اليوم | منذ 11 ساعة
- شاهد.. صور أطفال قتلوا بهجوم إسرائيل على إيران تظهر أثناء كلمة نتنياهو - روسيا اليوم | منذ 11 ساعة
- طلب من الحاضرين مسحه.. ما سر الرمز على بدلة نتنياهو؟ - موقع التيار | منذ 11 ساعة
- مزاعم الهجرة تجبر اليابان على إلغاء برنامج ثقافي مع أفريقيا - الجزيرة نت | منذ 11 ساعة
- كيف أجعل رائحة الثلاجة منعشة؟ - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 11 ساعة
- الحرب على غزة مباشر.. استمرار الوفيات بالجوع وحماس تفند أكاذيب نتنياهو - الجزيرة نت | منذ 11 ساعة
- الأمم المتحدة تضيف 68 شركة إلى القائمة السوداء بتهمة انتهاك الحقوق الفلسطينية - آخر الأخبار | منذ 11 ساعة
- تدريب قبضة اليد يعزز الأعصاب لدى الشباب وكبار السن على حد سواء - صحة | منذ 11 ساعة
- كير ستارمر يكشف عن خطط لفرض هوية رقمية إلزامية كشرط للعمل في بريطانيا - BBC Arabic | منذ 11 ساعة
- روسيا تعلن رفضها القاطع لإعادة فرض العقوبات على إيران - قناة العالم الاخبارية | منذ 11 ساعة
- محمد رمضان برفقة عمدة نيويورك عند "أجداده" (صور + فيديو) - روسيا اليوم | منذ 11 ساعة
- ما العلاقة بين فضول مولودك ومعدل ذكائه المبكر؟ - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 11 ساعة
- الصين تحذر في الأمم المتحدة من عودة "عقلية الحرب الباردة" - آخر الأخبار | منذ 12 ساعة
- خبير يكشف 5 عادات يومية لإبطاء الشيخوخة وحماية الدماغ - لايف ستايل | منذ 12 ساعة
- الحكومة الروسية تتوقع ارتفاع عائدات النفط والغاز إلى 251.2 مليار دولار بحلول العام 2028 - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- الخبر السار في رسالة ماكرون لنتنياهو - الجزيرة نت | منذ 12 ساعة
- جناح الإمارات في إكسبو 2025 أوساكا يتخطى حاجز الـ4 ملايين زائر - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 12 ساعة
- رانيا يوسف تعلن زواجها من المخرج أحمد جمال.. حصل من شهر ونصف - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 12 ساعة
- لوكاشينكو: ترامب متمرد وتصريحاته تحتاج إلى فهم - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- البطريرك كيريل يعرب عن تعازيه بوفاة المخرج كيوسيان - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- فيديو صادم.. مراهق يقتحم المدرسة ويهاجم الطلاب بساطور - نيوميديا | منذ 12 ساعة
- بيسكوف: نتوقع رد ترامب على مقترح بوتين بشأن معاهدة "نيو ستارت" خلال الأسبوع - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- مظاهرة حاشدة في نيويورك تطالب باعتقال "مجرم الحرب نتنياهو" - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- نتنياهو يحاول إطلاق النكات خلال خطابه بالأمم المتحدة وسط صمت مطبق (فيديو) - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- وزير الكهرباء المصري: روسيا قدمت كل أنواع الدعم لمشروع الضبعة النووية وملتزمون بالخطة الزمنية - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- لافروف ومدفيديف يعزيان بوفاة المخرج كيوسيان - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- زعيم المعارضة التركية يدعو لتعبئة البحرية لحماية "أسطول الصمود" المتجه إلى غزة - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- وزير الخارجية العراقي يرد على تهديدات نتنياهو - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- روته: "الناتو" لا يستطيع تحمّل كلفة إسقاط المسيّرات بصواريخ باهظة الثمن - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- سوريا.. إحباط محاولة لتهريب المخدرات على الحدود مع لبنان - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- الحكومة الروسية: خط "قوة سيبيريا" سيصل إلى طاقته القصوى بنهاية 2025 - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- يعالج مرضى السكري بإيذاء الحيوانات.. مجرم غريب الأطوار في قبضة الأمن المصري - منوعات | منذ 12 ساعة
- وزير خارجية هنغاريا: زيلينسكي "فقد عقله" - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- "حماس" تنشر بيانا ردا على كلمة نتنياهو في الأمم المتحدة - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- ليبيا.. تظاهرات حاشدة في طرابلس ومصراتة رفضا لمخططات "التوطين" والمحتجون يطالبون بترحيل المهاجرين - روسيا اليوم | منذ 12 ساعة
- علاقات متوترة وصراعات عاطفية بين زينة ومحمد فراج في برومو ورد وشوكولاتة - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 12 ساعة
- المغرب.. مشاريع سككية مهيكلة داخل حاضرة الدار البيضاء الكبرى - موقع التيار | منذ 12 ساعة
- ديمبلي يتفوق على لامين جمال بفارق كبير في تصويت الكرة الذهبية - الجزيرة نت | منذ 12 ساعة
- مدير قمة المليار متابع لـ سيدتي: الإمارات تدعو كل مبدع للفوز بمليون دولار - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 12 ساعة
- هل يصمد iPhone Air؟.. أنحف هواتف آبل يواجه تحديات غير متوقعة - تكنولوجيا | منذ 12 ساعة
- شاهد..أسباب تفوق النصر على الإتحاد في جدة - الجزيرة نت | منذ 12 ساعة
- وول ستريت جورنال: بلير سيتولى منصب الحاكم المؤقت لغزة - الجزيرة نت | منذ 12 ساعة
- عراقجي: أمريكا والترويكا الأوروبية أغلقوا نافذة الفرصة التي زعموا أنهم يسعون إليها - قناة العالم الاخبارية | منذ 12 ساعة
- حماس: أكاذيب نتنياهو لن تغير حقيقة الإبادة التي يرتكبها وجيشه الفاشي بغزة - قناة العالم الاخبارية | منذ 12 ساعة
- مدير شركة صينية يُهدي جميع موظفيه آيفون 17 برو ماكس - تكنولوجيا | منذ 12 ساعة
- بالصور: ما صحة خبر وفاة مؤثرة لبنانية شهيرة؟ - موقع التيار | منذ 12 ساعة
- مجلس الأمن يرفض مشروع قرار روسيًا صينيًا لتأجيل عقوبات إيران - الجزيرة نت | منذ 12 ساعة
- الملكة رانيا تعايد ابنتيها ممازحةً في عيد ميلادهما: "حفيداتي ينافسونكم بالغلاوة" (صورة) - موقع التيار | منذ 12 ساعة
- بعد إعلانها عن زيجتها الرابعة.. هكذا تغير موقف رانيا يوسف من الرفض التام للزواج للموافقة! - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 13 ساعة
- انتقام مروع.. تعذيب واغتصاب وقتل 3 فتيات في بث مباشر على إنستغرام - نيوميديا | منذ 13 ساعة
- أول سعودي يُتوّج بتصنيف عالمي في مجال تشريعات سلامة وتشغيل الطيران والمطارات - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 13 ساعة
- بعد تكريمها.. غادة عادل تكشف سبب بكائها وتعترف: ابني عبد الله سندي ودائمًا جنبي - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 13 ساعة
- ألبانيا.. سيجارة تُطيح بنائب وزير الداخلية - نيوميديا | منذ 13 ساعة
- المصمم إدوار قندلفت: عندما تتحوّل الذكريات إلى مجوهرات خالدة - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 13 ساعة
- زجاج حيوي يحاكي قوة العظام الطبيعية.. ابتكار صيني يمهد لثورة في الجراحة - صحة | منذ 13 ساعة
- لبنى عبدالعزيز لـ سيدتي: مسلسل المحامية أول عمل قضائي بقيادة نسائية وتشرّفت بتكليفي ببطولة العمل - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 13 ساعة
- دراسة تحذر من آثار سلبية لحمية كيتو طويلة الأمد - صحة | منذ 13 ساعة
- قيادي في حماس: 7 أكتوبر "لحظة ذهبية".. وهذا مصير سلاحنا - موقع التيار | منذ 13 ساعة
- فيديو مؤلم.. مصري يقيد نجله بسلسلة حديدية لسبب صادم! - نيوميديا | منذ 13 ساعة
- روسيا والصين تفشلان في تأجيل فرض العقوبات على إيران - آخر الأخبار | منذ 13 ساعة
- الصين: تفعيل آلية الزناد ضد إيران اجراء غير بناء - قناة العالم الاخبارية | منذ 13 ساعة
- مجلس الأمن يسقط مشروع قرار روسي–صيني بشأن عقوبات إيران - قناة العالم الاخبارية | منذ 13 ساعة
- تعليق التعاون مع الوكالة الذرية أمر مؤكد في حال تفعيل آلية الزناد - قناة العالم الاخبارية | منذ 13 ساعة
- أوروبا تتفق على بناء "جدار المسيّرات" - آخر الأخبار | منذ 13 ساعة
- رجل يشوه وجه طليقته في المغرب.. قصة إيمان ابنة مدينة تازة تهز الشارع المغربي - BBC Arabic | منذ 13 ساعة
- ناصر الجن.. وسائل إعلام دولية تؤكد فرار الجنرال الجزائري إلى إسبانيا على متن قارب هجرة - BBC Arabic | منذ 13 ساعة
- بالفيديو…ترامب يسحب الكرسي لأردوغان أثناء لقائهما ، ماذا نعرف عن علاقة الرئيسين؟ - BBC Arabic | منذ 14 ساعة
- حماس تردّ على نتانياهو: "مكانك السجن كمجرم حرب" - آخر الأخبار | منذ 14 ساعة
- وفاة نجمة تركية بعد سقوطها من شرفة منزلها! - موقع التيار | منذ 14 ساعة
- قتلى بحريق مروع بمصنع ملابس في مصر.. وفيديو يرصد "الفاجعة" - موقع التيار | منذ 14 ساعة
- خبير تغذية يوصي بفاكهة واحدة تمنحك معظم الفيتامينات التي يحتاجها جسمك يومياً - منوعات | منذ 14 ساعة
- وفاة "التيك توكر" أمير أسمع بحادث طعن - نيوميديا | منذ 14 ساعة
- روسيا تختبر إرادة أوروبا والولايات المتحدة، ولن تتوقف عند هذا الحد - افتتاحية الغارديان - BBC Arabic | منذ 14 ساعة
- مجموعة موسكينو لصيف 2026: تفاصيل مرحة بأسلوب الثمانينيات - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 14 ساعة
- القصة الكاملة وراء الخلاف بين الصين وتايوان - BBC Arabic | منذ 14 ساعة
- بصور أحلى فيلم عملته... ما العمل الذي يقصده محمد إمام؟ - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 15 ساعة
- الملكة رانيا توجه التهنئة لـ الأميرة سلمى والأميرة إيمان إحتفالًا بيوم ميلادهما - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 15 ساعة
- فيديو| البلوغر "بطة ضياء" تحلق شعرها بالكامل وتنهار بالبكاء على تيك توك - نيوميديا | منذ 15 ساعة
- أسطول الصمود العالمي: إسرائيل لا تسمح للقوارب بالوصول إلى غزة، فلماذا إرسال المساعدات عبر البحر؟ - BBC Arabic | منذ 15 ساعة
- زيارة إلى حاضنة يوم السياحة العالمي.. ملقا في ماليزيا وجهة مميزة - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 15 ساعة
- نازحون في غزة لجأوا إلى مقبرة.. "حياة مع الأموات" - موقع التيار | منذ 15 ساعة
- مايكروسوفت توقف خدماتها عن كيان الاحتلال لهذا السبب - قناة العالم الاخبارية | منذ 15 ساعة
- شاهد.. تقليصات الأونروا تهدد مخيمات اللاجئين الفلسطينيين - قناة العالم الاخبارية | منذ 15 ساعة
- ادعاءات ترامب حول الضفة وخطط إسرائيل العدوانية - قناة العالم الاخبارية | منذ 15 ساعة
- وزير خارجية العراق يرد على تهديدات 'نتنياهو' - قناة العالم الاخبارية | منذ 15 ساعة
- هل تكون غزة على مشارف نهاية الحرب؟ - قناة العالم الاخبارية | منذ 15 ساعة
- معلومات عن يوم السياحة العالمي 2025 في مدينة ملقا بماليزيا - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 15 ساعة
- كيف حاول الإنسان إنقاذ شعره عبر التاريخ؟.. أغرب المحاولات من الماضي والحاضر - لايف ستايل | منذ 15 ساعة
- مشهد طريف.. دبان يحبسان نفسهما داخل سيارة وأصوات الأبواق تنقذهما - نيوميديا | منذ 15 ساعة
- بينها فرنسا والسعودية واليابان..12دولة تشكل تحالفاً لدعم السلطة الفلسطينية مالياً - آخر الأخبار | منذ 16 ساعة
- غوغل تطلق نسخة جديدة من "Play" بالذكاء الاصطناعي.. تعرف على مزاياه - تكنولوجيا | منذ 16 ساعة
- اتجاه لياقة غريب يغزو الإنترنت.. تمرين يحوّل البشر إلى حيوانات رباعية - نيوميديا | منذ 16 ساعة
- مصر: إحالة مديرة مدرسة للتحقيق بعد إغلاق الأبواب في وجه الطالبات - نيوميديا | منذ 16 ساعة
- بلومارين تستوحي من الفراشات مجموعتها لربيع وصيف 2026 - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 16 ساعة
- الأمير الحسين يوجه التهنئة لشقيقتيه الأميرتبن إيمان وسلمى احتفالًا بيوم ميلادهما - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 16 ساعة
- مشاهد مروعة.. حريق هائل يلتهم مستشفى دولي بالعراق - منوعات | منذ 16 ساعة
- بعد 11 عاماً من الغياب.. تفاصيل عودة باسم يوسف للإعلام المصري - منوعات | منذ 16 ساعة
- تظاهرات حاشدة في نيويورك تطالب بمحاكمة نتنياهو كمجرم حرب - قناة العالم الاخبارية | منذ 16 ساعة
- عراقجي: ميثاق الأمم المتحدة يواجه تهديدات غير مسبوقة - قناة العالم الاخبارية | منذ 16 ساعة
- إيران تصرّ على حقها المشروع بالاستفادة من الطاقة النووية السلمية - قناة العالم الاخبارية | منذ 16 ساعة
- روسيا: امتلاك برنامج نووي سلمي حقٌّ لإيران - قناة العالم الاخبارية | منذ 16 ساعة
- مصادر تكشف سبب عرقلة المحادثات بين كيان 'إسرائيل' وسوريا - قناة العالم الاخبارية | منذ 16 ساعة
- مسيرات غاضبة باليمن غداة المجازر الإسرائيلية في صنعاء - قناة العالم الاخبارية | منذ 16 ساعة
- عمرها 14 عاماً.. وفاة فتاة بعد عملية تكبير ثدي دون علم أسرتها - لايف ستايل | منذ 17 ساعة
- الاتحاد الأوروبي يوافق على دواء "كيسونلا" للزهايمر - صحة | منذ 17 ساعة
- مهرجان عنابة الجزائري يعاقب مخرجة مصرية بسبب "إساءة متعمّدة" - منوعات | منذ 17 ساعة
- من صفق لنتنياهو في خطابه؟ - قناة العالم الاخبارية | منذ 17 ساعة
- عام على حرب العدو على لبنان.. المقاومة قوية - قناة العالم الاخبارية | منذ 17 ساعة
- بعد وعكتها الصحية.. رحمة أحمد: كان كل همي أن أرجع لابني مصطفى لأنه لسه صغير - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 18 ساعة
- بتهمة التحريض على ترامب..واشنطن تُلغي تأشيرة رئيس كولومبيا - آخر الأخبار | منذ 18 ساعة
- عادة جديدة في مكان العمل تثير كراهية وغيرة الزملاء وتُضعف الثقة - لايف ستايل | منذ 18 ساعة
- "خداع بصري".. فستان ميلانيا ترامب يثير الجدل في بريطانيا - لايف ستايل | منذ 18 ساعة
- لون البول في الصباح يكشف كيفية تعامل الجسم مع الإجهاد - صحة | منذ 18 ساعة
- تنسيق اللون الوردي في ديكور حفل الزفاف - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 18 ساعة
- دراسة.. وفيات السرطان قد تتخطى 18.5 مليون حالة سنوياً بحلول 2050 - صحة | منذ 18 ساعة
- 8 أكاذيب كبرى وعشرات المزاعم الواهية لخطاب نتنياهو بنيويورك - قناة العالم الاخبارية | منذ 18 ساعة
- أصدقاء الميثاق الأممي يدينون هجوم أميركا على منشآت ايران النووية - قناة العالم الاخبارية | منذ 18 ساعة
- وثائقي سيد الانتصار: رجال صاروا أركان الانتصار - قناة العالم الاخبارية | منذ 18 ساعة
- الغرب غير قادر على تعطيل بناء محطات الطاقة النووية الجديدة في إيران - قناة العالم الاخبارية | منذ 18 ساعة
- بزشكيان يلتقي ولي العهد الكويتي في نيويورك - قناة العالم الاخبارية | منذ 18 ساعة
- عراقجي يخاطب مجلس الأمن: تصرفوا بمسؤولية - قناة العالم الاخبارية | منذ 18 ساعة
- هل التخصص الجامعي يحدد مستقبلك أم الشغف هو الأساس؟ - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 18 ساعة
- أمراض القلب لا تزال السبب الرئيسي للوفاة عالمياً - صحة | منذ 19 ساعة
- عبارات ملهمة عن الصبر وتأثيره في حياتنا - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 19 ساعة
- طاه إيطالي شهير يكشف سبب عدم شرب الكابتشينو بعد الساعة 11 صباحاً - لايف ستايل | منذ 19 ساعة
- سجناء يقطعون رؤوس بعضهم البعض.. مذبحة بشعة في سجن بالإكوادور - منوعات | منذ 19 ساعة
- جهاز ينتج أشعة تماثل الأشعة تحت الحمراء القريبة لتحسين الصحة والمزاج اليومي - BBC Arabic | منذ 19 ساعة
- "ناسا" تكشف موعد رحلاتها المأهولة إلى القمر - تكنولوجيا | منذ 19 ساعة
- ابنة بن أفليك تطلب من الأمم المتحدة إعادة فرض الكمامات.. ما القصة؟ - صحة | منذ 19 ساعة
- ماغي بو غصن تحتفل بيوم ميلاد ابنها بلقطات عائلية دافئة وعبارات مؤثرة: سندي بالحياة - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 19 ساعة
- إزالة رائحة الثوم والبصل من المطبخ بعد الطهي.. نصائح مجربة وفعالة - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 20 ساعة
- أمرت بسجنه 5 أعوام..تهديد القاضية التي أدانت ساركوزي بالقتل - آخر الأخبار | منذ 20 ساعة
- هل انفصلت شيماء سيف عن زوجها محمد كارتر للمرة الثانية! - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 20 ساعة
- أفضل علب ظلال عيون خريف 2025.. إطلالات دافئة تحاكي أجواء الموسم - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 20 ساعة
- خطاب قائد الثورة يرسم ملامح المرحلة المقبلة النووية وذكرى استشهاد نصر الله - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 20 ساعة
- مفتي الهرمل: المقاومة باقية وتكبر بتضحيات شهدائها - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 20 ساعة
- آيفون 17 يواجه انتقادات حادة.. مستخدمون يكتشفون هشاشة غير متوقعة - تكنولوجيا | منذ 20 ساعة
- المهندس السوري يزن أبو أرشيد: علّمني شغفي بالتصوير أن أتخيل الفراغ قبل أن أنفّذه - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 21 ساعة
- وداعاً للشحن اليومي.. ساعة هواوي الذكية تبقى معك 21 يوماً متواصلاً - تكنولوجيا | منذ 21 ساعة
- بعد تعرضه للسرقة للمرة الثالثة.. لقطات تظهر منزل جويل في فرنسا - لايف ستايل | منذ 21 ساعة
- لا يمكنك الاختباء..محتجون في نيويورك يتظاهرون ضد زيارة نتانياهو - آخر الأخبار | منذ 21 ساعة
- ميرنا نورالدين تكشف لـ سيدتي موعد استئناف أنا إنت.. إنت مش أنا - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 21 ساعة
- جينيفر لورانس مرعوبة بسبب "الإبادة الجماعية" في غزة - منوعات | منذ 21 ساعة
- طيران الاحتلال يشن غارتين على منطقة الشعرة في بقاع لبنان - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 21 ساعة
- بدلاً من تكريمه.. طرد طالب لعام كامل بعدما نزع سلاح زميله وأنقذ مدرسته - نيوميديا | منذ 21 ساعة
- بعد سجنها.. والد الفنانة الشهيرة يخرج عن صمته! (صورة) - موقع التيار | منذ 21 ساعة
- ليلى مالك لـ سيدتي: مسلسل المحامية عبارة عن تساؤلات كثيرة وأتوقع أن يذرف الجميع الدموع بهذا العمل - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية | منذ 21 ساعة
- "التهاب المؤثرين".. الوجه الآخر لخدع الجمال على تيك توك يصيب الشباب بالتهابات وحروق - لايف ستايل | منذ 22 ساعة
- فضيحة مدوية في الجيش الإسرائيلي! - موقع التيار | منذ 23 ساعة
- كارمن لبّس ورسالة دامعة إلى زياد: كل الجمل عم تنتهي فيك! - موقع التيار | منذ 23 ساعة
- اتهامات ثقيلة لقيادات السودان: منظمة حقوقية تتحدث عن “جرائم كيميائية” وتلجأ للمحاكم الدولية - موقع التيار | منذ يوم واحد
- بالفيديو - "كل الجمل عم تنتهي فيك..." هكذا استذكرت كارمن لبّس الراحل زياد الرحباني! - موقع التيار | منذ يوم واحد
- ما مستقبل حزب الله بعد عام على مقتل حسن نصر الله؟ - BBC Arabic | منذ يوم واحد
- بزفّة طبول عراقية وبصحبة سبايدرمان مصري… كيف شجع آباء أطفالهم في أول أيام الدراسة؟ - BBC Arabic | منذ يوم واحد
- روسيا دب وليست نمر من ورق .. الكرملين يرد على تصريحات ترامب - BBC Arabic | منذ يوم واحد
- ترامب يطلق ممشى المشاهير الرئاسي في البيت الأبيض ويستبدل بايدن بقلم آلي - BBC Arabic | منذ يوم واحد
- مصافحة حارة بين ترامب والشرع في حفل استقبال بعد خطاب الرئيس السوري في الأمم المتحدة - BBC Arabic | منذ يوم واحد
- أهم الأحداث من زيارة أحمد الشرع لنيويورك - BBC Arabic | منذ يوم واحد
- عباس: السلام لن يتحقق ما لم تتحقق العدالة ولن تكون هناك عدالة ما لم تتحرر فلسطين - موقع التيار | منذ يوم واحد
- بالفيديو.. صخرة الروشة تزين بصورة الشهيدين نصرالله والهاشمي - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ يوم واحد
- مصر تعلن البدء في إجراءات تدريب قوات أمن فلسطينية - موقع التيار | منذ يوم واحد
- إنطلاق فعاليات إحياء الذكرى السنوية الأولى للأمينين العامَّين لحزب الله - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ يوم واحد
- نتنياهو: المفاوضات مع سوريا مستمرة وفق "هذه الشروط" - موقع التيار | منذ يوم واحد
- رجال الدم والنصر: سيرة القادة الشهداء - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ يوم واحد
- مؤشرات "مواجهة مفتوحة" بين مصر وإسرائيل؟! - موقع التيار | منذ يوم واحد
- ماذا تضمنت خطة ترامب للسلام وإنهاء الحرب في غزة؟ - موقع التيار | منذ يوم واحد
- زينب نصر الله تكشف أسراراً من حياة والدها الشهيد - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ يوم واحد
- بدت خائفة وتصرخ.. شاهدوا ماذا حصل مع سيرين عبد النور وزوجها! - موقع التيار | منذ يوم واحد
- بدعم أميركي.. محادثات مباشرة تلوح في أفق أزمة السودان - موقع التيار | منذ يوم واحد
- قماطي يؤکد ان حزب الله سد الثغرات.. ويتحدی امريكا - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ يوم واحد
- دبوس عباس يزعج تل أبيب.. "طوفان لتدمير إسرائيل" - موقع التيار | منذ يومين
- رغم الانفتاح تجاه سوريا.. لماذا تتمسك واشنطن بـ"قانون قيصر"؟ - موقع التيار | منذ يومين
- سليمان فرنجية: لبنان ليس أرضا خصبة للعدو - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ يومين
- غليان في الضفة الغربية.. وإسرائيل تحول منازل لثكنات عسكرية - موقع التيار | منذ يومين
- تبلغ أكثر من 100 عام.. فلسطينية تنزح قسرا إلى جنوب غزة - موقع التيار | منذ يومين
- القوات الإسرائيلية تتوغل في عمق مدينة غزة - موقع التيار | منذ يومين
- ترامب يهدد بمقاضاة "إيه بي سي" بعد إعادة برنامج جيمي كيميل - BBC Arabic | منذ يومين
- تعطل السلم الكهربائي في الأمم المتحدة يغضب الرئيس ترامب - BBC Arabic | منذ يومين
- الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي دانا "الهجمات" على أسطول الصمود وإيطاليا ترسل فرقاطة - موقع التيار | منذ يومين
- الأمير هشام العلوي يقاضي اليوتيوبر محمد رضا الطاوجني بعد تصريحات اعتبرها " تمس بالشرف " - BBC Arabic | منذ يومين
- "تطبيق الشريعة الإسلامية في لندن".. ادعاءات ترامب خلال خطابه في الأمم المتحدة - BBC Arabic | منذ يومين
- حزنٌ في الوسط الفنيّ.. وفاة فنان بارز بعد خضوعه لعمليّة جراحيّة في القلب! (صورة) - موقع التيار | منذ يومين
- تمدد عسكري إسرائيلي جديد بطريق سوفا 53 في سوريا | بي بي سي تقصي الحقائق - BBC Arabic | منذ يومين
- بالصورة - بعد خلعها الحجاب.. فنانة لبنانية شهيرة تستمتع بوقتها على متن يخت في دبي - موقع التيار | منذ يومين
- جهاز رياضي مدعوم بالذكاء الاصطناعي - BBC Arabic | منذ يومين
- الاعتراف بدولة فلسطين: كرة الثلج التي تدحرجت نحو دول الغرب - BBC Arabic | منذ يومين
- أُصيب بمرضٍ خطير... رسالة تحذيريّة من زوجة ممثل شهير جدّاً لمتابعيها - موقع التيار | منذ يومين
- طاهية من الصم تخلق مساحة للتواصل مع مجتمعها عبر نشر وصفات للطعام - BBC Arabic | منذ يومين
- تعرضت لأزمة صحية طارئة.. نقل فنانة شهيرة إلى المستشفى! - موقع التيار | منذ يومين
- "ممثلة شهيرة تمر بمرحلة عائلية صعبة"! - موقع التيار | منذ يومين
- الهجرة المعاكسة: فرنسيون يغادرون بلادهم بسبب أصولهم الجزائرية - BBC Arabic | منذ يومين
- التصعيد الاسرائيلي بلبنان وقدرات حزب الله وذكرى استشهاد السيد نصرالله - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ يومين
- قاليباف: حزب الله اليوم أكثر حيوية وتماسكاً من أي وقت مضى - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 3 أيام
- تحضيرات متسارعة لصفقة "تسليم" الجنوب السوري - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 3 أيام
- عون يطالب غوتيريش بالضغط على الاحتلال للانسحاب من الأراضي اللبنانية - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 3 أيام
- إعجاب مدير السي آي إيه السابق بالشرع يشعل مواقع التواصل - BBC Arabic | منذ 3 أيام
- بنت جبيل تودع شهداء المجزرة الإسرائيلية بتشييع حاشد - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 3 أيام
- وفاة مفتي السعودية.. ماذا نعرف عن عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ؟ - BBC Arabic | منذ 3 أيام
- تكبره بـ 7 سنوات.. ممثل شهير يُفاجئ الجميع بزواجه للمرة الثانية! (صورة) - موقع التيار | منذ 3 أيام
- نبيه بري: جيش لبنان لن يكون حرس حدود لـ'إسرائيل' - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 3 أيام
- قبل سفرها إلى دبي.. القبض على مطربة شهيرة في المطار وهذه تهمتها! (صورة) - موقع التيار | منذ 3 أيام
- 'براك': لـ'إسرائيل' 5 نقاط بلبنان لن تُخليها والجيش اللبناني غير مجهز! - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 4 أيام
- تسجيل صوتي نادر للشهيد السيد نصر الله يعرض للمرة الأولى! - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 4 أيام
- أثناء تصوير مشهد خطير لفيلمه الجديد… ممثل شهير يصاب بارتجاج في المخ! - موقع التيار | منذ 4 أيام
- تطور جديد في قضية فارس كرم والإساءة لعاملة منزلية! - موقع التيار | منذ 4 أيام
- بالصور- طلب من الفنانات تقبيل أزواجهن.. ممثل لبناني يُثير الجدل! - موقع التيار | منذ 4 أيام
- نائب تقدم بدعوى ضدها.. سجن فنانة شهيرة لمدة 5 سنوات! - موقع التيار | منذ 4 أيام
- تيم حسن يثير الجدل: "اللبنانيون في القلب… إلا فئة واحدة" - موقع التيار | منذ 4 أيام
- الرئاسات اللبنانية تدين مجزرة بنت جبيل وتحمّل الاحتلال المسؤولية - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 5 أيام
- الاحتلال يستهدف المدنيين ويوقع 5 شهداء بينهم 3 أطفال جنوب لبنان - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 5 أيام
- يديعوت أحرونوت تكشف أسرار "الاغتيال الذي غير وجه الشرق الأوسط" + فيديو - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 5 أيام
- مأساة هزّت أسرتها.. وفاة مفاجئة لمؤثرة معروفة ليلة زفافها! (صورة) - موقع التيار | منذ 5 أيام
- شاهد: أماني يكشف كواليس حادثة البيجر منذ اللحظة الأولى - قناة العالم الاخبارية - لبنان | منذ 6 أيام