يتركز الاهتمام اللبناني في هذه المرحلة على مسارين..



يتركز الاهتمام اللبناني في هذه المرحلة على مسارين: الأول حدودي جنوبي، والثاني إجرائيٌ حكومي.


على المسار الأول، إفراج إسرائيلي عن خمسة أسرى، في مقابل تفاهم على تفاوض برعاية أميركية، سرعان ما قوبل بحملة عنوانها خطر جرِّ لبنان إلى التطبيع.


وعلى المسار الثاني، تعيينات نضجت وأخرى تحت النار، في مقابل حملة من داخل البيت الحكومي، شنها عدد من نواب التغيير على الأداء غير المختلف عن السابق، وفق تعبير كثيرين من بينهم، بعدما كانت القوات التي تزعم أنها ممثلة بأربعة وزراء، تتهم نائب رئيس الحكومة بضرب صورتها وتنفيذ ما يشبه الانقلاب على خطب القسم والبيان الوزاري.


ووسط كل ذلك، ينخفض منسوب التفاؤل ويرتفع مستوى الاحباط. فأداء الشهرين والثلاثة أيام السابقة لا يوحي بالنسبة إلى كثيرين بأي تغيير يُذكر، قياساً على الشعارات التي رفعت وترفع كل يوم، والتي تبقى بعيدة عن الواقع حتى إشعار آخر.

موقع التيار - قراءة الخبر من المصدر



كل المصادر

جريدة الأخبارروسيا اليومبي بي سيموقع التيارالوكالة الوطنية للإعلامقناة المنارموقع الضاحية الجنوبيةمجلة سيدتيGreenAreaصيدا أون لاينالجزيرةاللواءصيدا تي فيakhbar4allأرب حظهافينغتون بوستثقف نفسك24.aeقناة العالم الإخباريةسيدر نيوزموقع القوات اللبنانيةأنا أصدق العلمسبوتنيك

النشرة المستمرة