الأيام المقبلة صعبة على لبنان!



اكدت مصادر صحيفة “الديار”، أن الحوار والتواصل اليومي بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وقيادة حزب الله قائم عبر احد العمداء في الجيش اللبناني حول كل الملفات، وحزب الله مرتاح لمواقف رئيس الجمهورية المتمسك بالحوار لحل قضية السلاح، ولا يمكن النقاش الجدي بالملف قبل وقف الاعتداءات الاسرائيلية اليومية ومحاولاتها عرقلة عودة الحياة الطبيعية الى قرى الحافة الامامية، بالإضافة إلى سعيها الى اقامة منطقة عازلة بعمق 5 كيلومترات.

الأيام المقبلة صعبة على لبنان والستاتيكو الحالي سيبقى قائما حتى الانتخابات النيابية المقبلة. والسؤال، هل تتمكن واشنطن وحلفاؤها من احداث انقلاب جوهري وجذري خلال الانتخابات النيابية المقبلة في ايار 2026، يأتي باكثرية نيابية لصالح التطبيع مع اسرائيل وانتخاب رئيس جديد للمجلس النيابي موال لموازين القوى الجديدة وهذا يفرض إزاحة الرئيس بري وتقليص الكتلتين الشيعية والجنبلاطية ومعظم النواب الدائرين في فلك الحقبة الماضية، ولذلك ستشهد اجتماعات اللجان المشتركة الاسبوع المقبل التي ستناقش القانون الانتخابي الجديد وتعديلاته تباينات ساخنة وعاصفة، لن تخلو من تدخلات خارجية للتصويت لصالح مشاركة المغتربين في الانتخابات بدلا من تمثيلهم بـ 5 نواب .

موقع التيار - قراءة الخبر من المصدر



كل المصادر

جريدة الأخبارروسيا اليومبي بي سيموقع التيارالوكالة الوطنية للإعلامقناة المنارموقع الضاحية الجنوبيةمجلة سيدتيGreenAreaصيدا أون لاينالجزيرةاللواءصيدا تي فيakhbar4allأرب حظهافينغتون بوستثقف نفسك24.aeقناة العالم الإخباريةسيدر نيوزموقع القوات اللبنانيةأنا أصدق العلمسبوتنيك

النشرة المستمرة