هيبة الدولة اللبنانية سقطت في 1999



الأنباء الكويتية: قيادي أمني سابق تحدث لـ «الأنباء» عن «فارق بين نزع السلاح وتسليمه، ذلك ان الطريقة الأولى تستخدم فيها وسائل ضغط وصولا إلى استعمال القوة، فيما الطريقة الثانية تقوم على النقاش والتفاهم لتحقيق الهدف بوسائل سلمية».

 

واستذكر المواجهات الأخيرة بين الجيش اللبناني والفلسطينيين في معارك شرق صيدا بين 2 و6 يوليو 1991، بعد نهاية الحرب الأهلية اللبنانية رسميا في 13 أكتوبر 1990.

 

وقال القيادي الذي قاتل في شرق صيدا، وحاز تنويها من قائد الجيش وقتذاك (الرئيس) العماد إميل لحود: «كانت موقعة بهدف كسر السلاح غير الشرعي..

 

ثم حصل تفاهم مع القوات اللبنانية أسفر عن تسليم سلاحها.

 

إلا ان هيبة الدولة اللبنانية سقطت في 1999 بعد اغتيال القضاة الأربعة على قوس المحكمة في صيدا، وفرار المنفذين إلى مخيم الحلوة، وعدم تسليم الفلسطينيين المدعو أحمد عبد الكريم السعدي «أبومحجن» (زعيم عصبة الأنصار) بتغطية من القيادة السياسية السورية وقتذاك، التي كانت تتعمد ترك سلاح غير شرعي مع كافة حلفائها..».

موقع التيار - قراءة الخبر من المصدر



كل المصادر

جريدة الأخبارروسيا اليومبي بي سيموقع التيارالوكالة الوطنية للإعلامقناة المنارموقع الضاحية الجنوبيةمجلة سيدتيGreenAreaصيدا أون لاينالجزيرةاللواءصيدا تي فيakhbar4allأرب حظهافينغتون بوستثقف نفسك24.aeقناة العالم الإخباريةسيدر نيوزموقع القوات اللبنانيةأنا أصدق العلمسبوتنيك

النشرة المستمرة