اللواء: ماذا بعد 7 آب 2025؟



بعض ما جاء في مانشيت اللواء:

السؤال البسيط، ولكن المؤثر، في ضوء ما يتضمن من اجابات او مقاربات: ماذا بعد 7 آب 2025؟ وتحديداً كيف سيكون عليه الوضع في المؤسسات لا سيما مجلس الوزراء، اذا لم تنجح المعالجات بدءاً من الليلة الماضية في رأب الصدع، وإعادة وصل ما انقطع بين الرؤساء الثلاثة، وبين مكونات الحكومة، في ضوء خروج وزراء «الثنائي الشيعي» أمل وحزب الله من جلسة مجلس الوزراء بعد ساعتين ونصف من بدئها، وهم: الوزيرة تمارا الزين (حركة امل) والوزيران: محمد حيدر وركان ناصر الدين (حزب االله)، وما لبث ان لحق بهم الوزير المستقل فادي مكي، لتكون المناقشات التي استمرت لنحو ساعة بعد انسحاب الوزراء الشيعة، وتقرير المبادئ ـــ الاهداف لورقة الموفد الأميركي توم باراك حول وقف الاعمال العدائية وتنفيذ القرار 1701، والذي سارع بتهنئة الرئيسين جوزف عون ونواف سلام ومجلس الوزراء على ما أسماه بالقرار «التاريخي» و«الجريء» و«الصحيح»، ببدء تنفيذ وقف الاعمال العدائية التي تضمنها القرار 1701.

واوضح النائب امين شري ان ما تقوم به الحكومة اللبنانية خطوات مستعجلة، لا تخص السيادة ولا تحرر الارض ونتعامل مع خطوات الحكومة خطوة مقابل خطوة، ولم يقفل باب الحوار مع حكومة نواف سلام، مؤكداً على وحدة البلد والاستقرار مع اقرار استراتيجية دفاعية.

موقع التيار - قراءة الخبر من المصدر



كل المصادر

جريدة الأخبارروسيا اليومبي بي سيموقع التيارالوكالة الوطنية للإعلامقناة المنارموقع الضاحية الجنوبيةمجلة سيدتيGreenAreaصيدا أون لاينالجزيرةاللواءصيدا تي فيakhbar4allأرب حظهافينغتون بوستثقف نفسك24.aeقناة العالم الإخباريةسيدر نيوزموقع القوات اللبنانيةأنا أصدق العلمسبوتنيك

النشرة المستمرة