عشرون عاما على انسحاب آخر جندي سوري محتل من ارض لبنان في 26 نيسان 2005.



عشرون عاما على انسحاب آخر جندي سوري محتل من ارض لبنان في 26 نيسان 2005.


ذكرى احياها التيار الوطني الحر اليوم استذكارا لمحطات النضال وتكريما للشهداء واستعادة لشريط التضحيات من جهة، ووضعا للإصبع على الجرح في ملف النزوح السوري الذي صار بمنزلة الاحتلال من جهة اخرى، فكما حرّرنا لبنان من الاحتلال السوري مرّة، سنحرّره مرّة جديدة من هذا الاحتلال المقنّع بالعمل الانساني، اي النزوح السوري، اعلن رئيس التيار جبران باسيل.


هذا في لبنان. اما دوليا، وفي وقت واكب المتابعون الجولة الثالثة من المفاوضات الاميركية-الايرانية، مع ملحقها التقني هذه المرة، استقطب الفاتيكان اليوم كل الانظار، حيث ودع العالم البابا فرنسيس بالصلاة والايمان والرجاء، متطلعا الى الدخان الابيض الذي سينبئ في وقت غير بعيد باختيار البابا الجديد، الذي سيكمل رسالة الكنيسة الجامعة، التي تبقى صوت الضمير في مقابل التوحش الذي يعصف بالمعمورة ويهدد الانسان بفعل الاطماع والحروب والدمار.

موقع التيار - قراءة الخبر من المصدر



كل المصادر

جريدة الأخبارروسيا اليومبي بي سيموقع التيارالوكالة الوطنية للإعلامقناة المنارموقع الضاحية الجنوبيةمجلة سيدتيGreenAreaصيدا أون لاينالجزيرةاللواءصيدا تي فيakhbar4allأرب حظهافينغتون بوستثقف نفسك24.aeقناة العالم الإخباريةسيدر نيوزموقع القوات اللبنانيةأنا أصدق العلمسبوتنيك

النشرة المستمرة