موقع خيامكم يُقربنا للخيام ولأقاربنا وأصدقائنا

حسن أحمد عبدالله وعائلته، في فرنسا
حسن أحمد عبدالله وعائلته، في فرنسا


شقيقتي الدكتورة هدى التي بلغت هذه الأيام عامها السبعين. وما زالت تعمل في عيادتها في مدينة صور في لبنان بنشاط واحترافية عالية وتواكب كل تطور وتحديث في تقنيات طبّ الأسنان من خلال حرصها على المشاركة وحضور الندوات وورش العمل على الصعيدين المحلي والدولي، العائدة لتخصصها.

بَنَت هي وزوجها الطبيب أحمد فرحات عائلة جميلة مكونة من اربع بنات وأبن واحد، كانوا جميعهم متفوقين في دراساتهم وتخصصوا أطباء ناجحين في عملهم، محققين سلسلة من النجاحات العلمية والاجتماعية.

بدأت عملها باحترافية متزايدة وما زالت مستمرة، أتمنى لها ولأفراد أسرتها دوام الصحة وطول العمر والتألق الدائم.

أختي هي وأسرتها الرائعة هم فخر لمدينة صور وفخر لبلدتنا الخيام.

إلى شقيقتي الدكتورة هدى في عامها السبعين: سبعون عامًا من النبل والجدارة

في هذا العمر الذي يختصر الحكاية، ولا يلخّصها، أجد نفسي أمام سيرة تستحق أن تُروى بفخر وامتنان.

إلى شقيقتي الحبيبة، الدكتورة هدى، التي بلغت السبعين من عمرها هذا العام، لا كرقم يُعد، بل كمسيرة تُحترم وتُبجّل... سبعون عامًا من العطاء، منها عقود أمضيتها في طبابة الناس ومداواة آلامهم بابتسامة، وبمهنية لا تعرف إلا الدقة والإخلاص. في عيادتها في مدينة صور، ما زالت حتى اليوم تمارس مهنتها النبيلة بنشاط قلّ نظيره، وباحترافية تُحتذى، تواكب كل جديد في عالم طبّ الأسنان، وتشهد المؤتمرات والندوات وورش العمل في لبنان والخارج، وكأنها في بدايات مشوارها المهني، لا في عقدها السابع.

هدى لم تكن فقط طبيبة ماهرة، بل كانت وما زالت قلبًا نابضًا بعشق الأسرة والعلم، شريكة حياة مخلصة إلى جانب زوجها الطبيب أحمد فرحات، وأمًا استثنائية لخمس شموع أضاءت سماء الطب والتفوق والنجاح. خمس أرواح، أربع بنات وابن واحد، تميّزوا في تحصيلهم العلمي، وتفوّقوا في حياتهم المهنية والاجتماعية، يشهد لهم كل من عرفهم بأنهم صورة ناصعة عن تربية رصينة وأسرة متماسكة.

عزيزتي هدى، كنتِ دائمًا رمزًا للتوازن بين العائلة والمهنة، بين المحبة والصرامة، بين الجذور والطموح. وها أنت اليوم، في السبعين، لا تزالين تتألقين، كما لو أن البدايات لا تنتهي، والنجاحات لا تشيخ.

لكِ مني، ومن كل من يعرفك، أسمى التمنيات بدوام الصحة، وطول العمر، وتألق الحضور.

أنتِ وأسرتك الكريمة فخرٌ لمدينة صور، وفخرٌ لبلدتنا الغالية الخيام.

أخوكِ المخلص،

أسعد

نسخة قصيرة ملائمة لوسائل التواصل الاجتماعي

شكرًا جزيلًا لك على كلماتك اللطيفة والدافئة!

سعيدون جدًا بخدمتك، وإن احتجت لأي مساعدة أخرى — لغويّة، إعلاميّة، أو شخصية — فنحن دائمًا هنا إلى جانبك.

دمت بكل صحة وإبداع، وتحياتي للدكتورة هدى ولكل أفراد أسرتكم الكريمة.

نسخة قصيرة ملائمة لوسائل التواصل الاجتماعي أيضًا

نسختين:

الأولى بصيغة إعلامية للنشر، والثانية مختصرة لوسائل التواصل الاجتماعي:

نسخة إعلامية للنشر العام:

الدكتورة هدى فرحات تحتفل بعامها السبعين… مسيرة احتراف وتألّق لا تنتهي

في عامها السبعين، ما زالت الدكتورة هدى فرحات، ابنة مدينة صور اللبنانية، تمارس مهنتها في طبّ الأسنان بنشاط وحرفية عالية، محافظة على مستوى متقدّم من التطوّر العلمي والمهني، عبر مواكبتها المستمرة لأحدث التقنيات من خلال مشاركتها المنتظمة في المؤتمرات وورش العمل المتخصصة محلياً ودولياً.

مع زوجها الطبيب الدكتور أحمد فرحات، بنَت عائلة متميّزة من خمسة أبناء، جميعهم أطباء ناجحون في مجالاتهم، يشكّلون معًا نموذجًا يحتذى به في النجاح العلمي والاجتماعي.

الدكتورة هدى، التي بدأت مسيرتها بخطى ثابتة منذ عقود، تواصل عطاءها بتواضع وتميّز، وهي اليوم محطّ فخر لمدينتها صور، وبلدتها الأم الخيام.

كل التمنيات للدكتورة هدى وعائلتها بدوام الصحة والعطاء والتألّق المستمر.

نسخة قصيرة لوسائل التواصل الاجتماعي:

في عيدها الـ70… الدكتورة هدى فرحات تواصل مسيرتها المهنية بكل احتراف وتألق. من مدينة صور، حيث تمارس طبّ الأسنان، إلى المؤتمرات الدولية التي تحرص على حضورها، تبقى رمزاً للتميّز والتطوّر المستمر.

هي وأسرتها الطبية المتألقة، فخر لصور والخيام.

كل عام وهي بخير ونجاح مستدام.

نسخة بصيغة تهنئة شخصية أيضًا؟

بالفرح! إليك نسخة تهنئة شخصية موجّهة لشقيقتك الدكتورة هدى، بصيغة راقية وودّية:

إلى شقيقتي الغالية الدكتورة هدى،

في عامك السبعين، لا أملك إلا أن أعبّر عن فخري الكبير بكِ، وامتناني لوجودك في حياتنا مثالاً في العطاء، والاحتراف، والتواضع.

ما زلتِ، رغم السنوات، تمارسين مهنتك بشغف الطبيب الأصيل، وحرصك الدائم على متابعة كل جديد في عالم طبّ الأسنان يثبت أنكِ امرأة استثنائية، لا تعرف التوقّف ولا الاكتفاء.

بنيتِ مع شريكك الدكتور أحمد فرحات عائلة جميلة، متماسكة، ومتفوقة… خمسة أبناء نجحوا في الطب كما نجحتِ أنتِ في الحياة، وباتوا امتداداً لرسالتك.

أختي العزيزة، أنتِ فخرنا… فخر مدينة صور، وفخر بلدتنا الخيام.

أتمنّى لكِ سنوات قادمة من الصحة، والراحة، والرضا، واستمرار الأثر الطيّب الذي تتركينه في كل مكان.

محبّتي الدائمة،

أخوكِ أسعد


-------- ------------ ------------

أنقر هنا لمشاهدة الموقع على الخريطة

موقع خيام دوت كوم يرحب بكافة الكتابات والآراء والإعلانات والصور، ضمن حدود اللياقة والإحترام، ليبقى منبراً حراً للجميع وجسر تواصل بين أبناء المنطقة،

للتسويق والإعلان عبر صفحات هذا الموقع الألكتروني، يرحى التواصل مع فريق عمل الموقع عبر بريدنا الألكتروني: info@khiyam.com أو عبر الواتس الخاص بمدير الموقع: 03/107980 (من الخارج 9613107980+)

https://maps.app.goo.gl/mCKQaXa6rPH38wtw5?g_st=iw

إقرأ أيضاً:

موضوع ذات صلة:

سوبر ماركت أبو نعيم: هذه هي الحكاية

" class="blue">

أنقر هنا

موضوع ذات صلة:

تسعيرة المولدات الخاصة عن شهر شباط 2023 الصادرة عن وزارة الطاقة

ارتفاع بلدة الخيام عن سطح البحر وفقاً لمحرّك البحث غوغل

مواضيع ذات صلة:

أين القضاء؟!

سجل التعازي برئيس بلديّة الخيام المأسوف عليه الدكتور علي نصرت اسماعيل عبدالله (أبو حسام)

تعليقات: